اقتصاد

كشف نائب رئيس جمعية الألبان والأجبان بدمشق أحمد السواس، أن الحرفيين اتفقوا على بيع الألبان والأجبان بسعر أخفض من التسعيرة التموينية بمناسبة شهر رمضان المبارك، مؤكداً أن انخفاض سعر الحليب ساعد الحرفيين على اتخاذ هذه الخطوة.

وأكد السواس أن سعر الحليب ومشتقاته سيبقى مستقراً خلال شهر رمضان المبارك ولن يشهد أي ارتفاع يذكر، مع وجود أمل بأن تشهد الأسعار انخفاضاً خلال الأيام المقبلة إن مر فصل الربيع من دون حدوث صقيع لاسيما في خط البادية.

أعلن مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، في الإمارات، الذي أطلقه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، من أبوظبي عن تأسيس شركة “إم جي إكس”.

وذكرت وسائل إعلام إماراتية، أن تأسيس الشركة الجديدة المتخصصة في استثمار التكنولوجيا، يهدف لتمكين وتطوير وتوظيف التكنولوجيا الرائدة، لتحسين حياة الأجيال الحالية والمستقبلية، وستكون مبادلة للاستثمار و”جي 42″ شريكين مؤسسين في الشركة الجديدة.

اقترح الخبير الاقتصادي جورج خزام، إنشاء «مدينة صناعية» في طرطوس مطلة على البحر لها خصوصية بالعمل بحيث إن جميع المواد الأولية المستوردة تدخل لهذه «المدينة الصناعية» بدون رسوم جمركية أو ضرائب مالية والمستوردين يقومون بتمويل مستورداتهم من مصادرهم الخاصة في البنوك الأجنبية من خارج منصة تمويل المستوردات سيئة السمعة.

وأضاف خزام في منشور على صفحته بالفيسبوك: جميع المواد الأولية الموجودة بالأسواق السورية تدخل لها بحرية بدون رسوم جمركية وجميع منتجات هذه المدينة الصناعية التي سوف تدخل للأسواق يتم معاملتها معاملة البضائع المستوردة من ناحية الرسوم الجمركية و الضرائب المالية بخصم تقريبي 50%.

رئيس جمعية الحلويات والبوظة في دمشق بسام قلعجي:  أن أسعار وتكاليف الحلويات انخفضت منذ أسبوعين إلى اليوم بنحو 15% عن الفترة السابقة، نتيجة انخفاض سعر الصرف بنحو 2000 ليرة، داعياً التجار إلى الرأفة بالناس وتخفيض الأسعار مع انخفاض الكلفة. 

وذكر قلعجي أن أسعار الحلويات في الأسواق ارتفعت 100% عن رمضان العام الماضي، نتيجة ارتفاع التكاليف، حيث تقبل الناس على شراء النواشف وكل ما يتعلق بالقشطة خلال الفترة الحالية كالنهش، القطايف وغيرها، مشيراً إلى أن  فئة معينة فقط  تقبل على شراء الحلويات نوع "الإكسترا"، ويصل سعر الكيلو الواحد منها إلى نصف مليون ليرة.

شهدت عملة “البيتكوين” الرقمية ارتفاعاً قياسياً مؤخراً، وتجاوزت في تعاملات الثلاثاء مستوى 72 ألف دولار، للمرة الأولى في تاريخها.

وأشار خبراء ومحللون في الأسواق إلى أن “سعر عملة البيتكوين قفز على خلفية اندفاع الاستثمارات، إذ صعد سعر العملة بنحو 70% منذ بداية العام 2024”.

وعزا الخبراء الإقبال على العملة المشفرة الأكثر شهرة في العالم إلى “الاهتمام المتزايد من قبل الشركات الكبيرة التي تستثمر في العملات الرقمية، إضافةً إلى إطلاق أول صناديق متداولة في البورصة تستثمر مباشرةً في العملة المشفرة في كانون الثاني الماضي”، بحسب ما نقلته “RT”.

قام المصرف التجاري بتركيب أجهزة نقاط البيع (POS) في المحطات الحكومية العائدة لشركة محروقات: (الأزبكية؛ مزة فيلات، الجلاء، طريق المطار، محطة العدوي، محطة الزاهرة، محطة أبو جرش، محطة دمر، محطة غربي الميدان”.

وتضم المحطات (محطة الجلاء 2 ومحطة برزة في دمشق ومحطة بانياس المتنقلة في بانياس)، ليصبح عدد المحطات التي تم تركيب أجهزة نقاط البيع لديها /12/ محطة، وذلك استمراراً لخطة نشر الدفع الالكتروني وتشجيع التعامل المصرفي ضمن القطاعات الحيوية.

وأصبح بإمكان عملاء المصارف العاملة تسديد ثمن المشتقات النفطية باستخدام البطاقات المصرفية الصادرة عن أحد المصارف التالية:

تشير إحصائيات رسمية كشف عنها مسؤولون، إلى انخفاض الصادرات الإيرانية إلى سورية بنسبة النصف خلال عام 2023 مقارنة بالعام السابق، ووصلت قيمتها إلى 120 مليون دولار مقابل 244 مليون دولار في عام 2022، وهو ما وصفه عبد الأمير ربيهاوي، مدير عام منظمة غرب آسيا لتنمية التجارة، بأنه “مؤسف”.

وأكد ربيهاوي أن هذا التراجع في التبادل التجاري بين البلدين ليس بالأمر المرغوب، مشيرًا إلى أن العلاقات التجارية بلغت 100 مليون دولار خلال تسعة أشهر من العام الحالي، وهو ما وصفه بأنه “محزن”.

حدثت حالتان أسهمتا في الكشف عن أسرار ملف أسعار المشتقات النفطية، والتي شهدت زيادات خلال الأشهر الأخيرة، مما أدى إلى ارتفاع معدلات التضخم إلى مستويات مدمرة للعديد من فئات المجتمع السوري.

في الحادثة الأولى، جرت خلال جلسة نقاش جمعت اقتصاديين وصحفيين، تم خلالها استعراض الأسباب التي دفعت الحكومة لرفع أسعار المشتقات النفطية على الرغم من انخفاض أسعار النفط عالميًا .

في تعليق مهم، أشار أستاذ جامعي إلى أن الحكومة تعتمد في تسعيرها على أسعار المشتقات النفطية العالمية، والتي ارتفعت حاليًا،  لكن ثبت غير صحة هذا الادعاء وأننا نستورد النفط خامًا ويتم تكريره في مصافي حمص وبانياس.

سجّلت الليرة اللبنانية أداءً هابطًا خلال هذا العام، حيث احتلت المرتبة الأولى كأسوأ أداء بين العملات، مسجلة تراجعًا يتجاوز 83% أمام الدولار.

تليها الليرة النيجيرية بانخفاض يبلغ حوالي 42% منذ بداية عام 2024. وفقًا لبيانات من بلومبرغ، جاء الجنيه المصري في المركز الثالث بين أسوأ العملات أداءً خلال هذا العام، حيث انخفض بنسبة 38.3% أمام الدولار منذ بداية السنة الحالية. أما البيزو التشيلي، فاحتل المركز الرابع بتراجع يبلغ 10.2% مقابل الدولار.

وجاءت الليرة التركية في المركز الخامس على مستوى العالم، متراجعة بنسبة 7% أمام الدولار.