غازي أبو عقل

12-05-2011

غازي أبو عقل: معول الحافر في حجر السرائر (4)

الجمل ـ غازي أبو عقل: شرحتْ الرواية معنى كلمة شلّيطا السريانية الأصل، أي الأحمق الظالم. اكتشفها الروائي لأول مرة في روايته دلعون 2006، ويبدو أنها أعجبَتْه فأعاد استعمالها هنا، مما أوقعه في مساوئ التعميم، بإلغاء الفوارق الكثيرة بين دوافع الضباط الثلاثة وشخصياتهم وسياساتهم.

08-05-2011

غازي أبو عقل ونبيل سليمان يتخاصمان على حجر السرائر (3)

وصلنا من الأديب نبيل سليمان الرد التالي:
الأستاذ نبيل صالح، تحية طيبة: آمل نشر السطور التالية، مع الشكر:
"تعليقاً على ما نشره غازي أبو عقل حول روايتي (حجر السرائر)، آمل أن
أنشر ردي في الوقت المناسب، إذ من المؤسف والمخجل أن يخوض المرء في مثل هذا الأمر، بينما بلادنا على ما هي عليه منذ 15/3/2011م"

نبيل سليمان

04-05-2011

غازي أبو عقل: معول الحافر في حجر السرائر (1)


الجمل ـ غازي أبو عقل: هكذا تتم السخرية من عدالة المظاهر، وهي اشتهرت يوم قيلت كغيرها من أزجال الزعني، الذي كان يغنيها بصوته الأجش، ويسجل بعضها على اسطوانات، قبل أن تبدأ الإذاعة.

09-11-2010

غازي أبو عقل: لَست من عَقْربٍ ولا تيزينِ

أفادَتْنا "أخبار الأدب" القاهرية في عددها (889 الصادر في الأول من آب أغسطس 2010) بقرب صدور كتاب بقلم الشاعر سعدي يوسف، عن دار التكوين في دمشق عنوانه: أنا برليني. نشرتْ ألأخبار بعض مقطوعاته في صفحتين، مما يستوجب شكرها لأنها ساعدتني على اتخاذ القرار الملائم يوم وصول الديوان إلى المكتبات
24-09-2010

مرافعة ناقصة عن ديغول الذي وصف العرب بـ«الكراكيب» فلم يغضبوا

ريجيس دوبريهكان المفكر الفرنسي ريجيس دوبريه قد نشر في 2008 كتاباً عنوانه «ساذج في الأرض المقدسة». وفي ربيع هذا العام 2010 نشر كتاباً آخر بعنوان «إلى صديق إسرائيلي» رَدَّ فيه على كتاب إيلي برنافي «اليوم أو ربما البتَّة». وبرنافي مؤرخ وسفير إسرائيل السابق في فرنسا، وصديق دوبريه أيضاً.

29-07-2010

غازي أبو عقل: إن نَبَحْتُم عليَّ .. أرتجلُ القولَ ..

الجمل - غازي أبو عقل: أحاول مااستطعتُ تفادي الكتابة في "المناسبات"، لشعوري بالعجز عن التعبير عمّا أشعر به أحياناً. بخاصة إذا كانت المناسبة تَذَكُّر صديقٍ رحل. غير أن أسرة تحرير ملحق الثورة الثقافي، بما لها من دالَّةٍ عندي – فأنا من قراء الملحق بانتظام منذ صدوره،
28-04-2010

( كلب ) صدقي إسماعيل: سخر حتى من السخرية

لم يخل عصر من عصور الأدب العربي وغير العربي من كتّاب لم يحملوا تلك العصور على محمل الجِدّ الكافي، ولا ممن كانوا يرون الأمور بعيون نقادة أو ساخرة، ومع أن عصرنا الحديث غير متسامح مع أمثال أولئك النقاد الساخرين، مما ترك جزءاً كبيراً من إنتاجهم في "الظل" إلا أن جزءاً أقل حجماً جرى تداوله فأتاح لمن يهتم بهذا الجنس من الأدب فرصة انتهاب متعة شبه حرام