كان التركيز يوم الأحد على زيارة وزير الخارجية الفرنسي، ستيفان سيجورنيه، إلى لبنان، حيث التقى برئيس مجلس النواب نبيه برّي، ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، ووزير الخارجية عبدالله بوحبيب.
أكد الوزير الفرنسي خلال لقاءاته على أهمية ضمان الاستقرار في جنوب لبنان، مع الإشارة إلى ضرورة انتشار الجيش هناك، في إشارة واضحة إلى دعم تنفيذ القرار 1701.
تستمر عملية جمع الأسلحة التي كانت في السابق ملكًا للقطاع الخاص من أجل دعم القوات المسلحة الأوكرانية.
مؤخرًا، شوهدت في ألمانيا ثمانية مدافع ذاتية الحركة من طراز “غفوزديكا” عيار 122 ملم ومدفع واحد من طراز 2S3 “أكاتسيا” عيار 152 ملم، حيث تم نقلها باستخدام مقطورات ثقيلة.
وفقًا لما ذكرته قناة “تانكودروم” على “تلغرام”، كانت هذه المركبات القتالية المطلية بالتمويه الصحراوي سابقًا جزءًا من الجيش العراقي في عهد صدام حسين، ما يعني أنها استخدمت في المعارك أثناء الحرب مع إيران.
أفادت قناة “كان” الإسرائيلية الرسمية بأن طائرة تقل وفداً من “الموساد” كانت متجهة إلى القاهرة والدوحة لمباحثات وقف إطلاق النار في غزة، لكنها هبطت، السبت، في العاصمة السعودية الرياض.
ووفقًا لما أوردته “كان” على لسان مراسلها العسكري إيتاي بلومنتال، فإن هذه الطائرة الإسرائيلية سبق أن حملت وفوداً من “الموساد” خلال الأسابيع الماضية إلى القاهرة والدوحة.
وأضاف بلومنتال أن هذا الحدث يأتي قبل يوم واحد من زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى الرياض، حيث من المتوقع أن يناقش القضايا المتعلقة بالهجوم على غزة، إضافة إلى احتمالات تطبيع السعودية مع إسرائيل.
تعيش ولاية تكساس في خضم خلافات على مستويات عدة بعدما اعتقلت الشرطة العشرات من طلاب الجامعات المؤيدين للفلسطينيين، وذلك بناءً على أوامر الحاكم غريغ أبوت.
وقد أثار هذا الإجراء موجة من الانتقادات، حتى من النائب غريغ كاسار، عضو الكونغرس الأميركي عن الحزب الديمقراطي في تكساس، الذي انضم إلى الطلاب المحتجين في جامعة تكساس.
ومع انتشار شائعات تفيد بأن المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين كانوا يخططون لاحتلال حديقة في حرم جامعة تكساس، قام الحاكم غريغ أبوت بخطوة جريئة من خلال استدعاء أكثر من 100 من قوات الولاية وأمر بإخلائهم، وفقًا لما وصفته صحيفة “واشنطن بوست”.
في خطوة غير عادية، وصل وزير الداخلية العراقي عبد الأمير الشمّري إلى بيروت برفقة مدير الاستخبارات العراقية وستة ضباط آخرين، في مهمة سرية لتوقيف عراقي مطلوب بتهمة الفساد في بلاده بقضية تتعلق بملايين الدولارات.
وما يثير الدهشة في هذه الزيارة أن مثل هذه الإجراءات عادةً تتطلب تقديم طلب رسمي للسلطات القضائية والأمنية اللبنانية لاعتقال الشخص المطلوب، واتباع الإجراءات القانونية لتسليمه إلى العراق.
أعلنت المقاومة العراقية يوم أمس استهداف موقع للعدو الإسرائيلي في الأراضي المحتلة بالطيران المسير.
وقالت المقاومة في بيان لها: إن “مقاتلي المقاومة استهدفوا بوساطة الطيران المسير هدفاً حيوياً في حيفا بأراضينا المحتلة”.
مؤكدة استمرارها في دك معاقل الأعداء استكمالاً للمرحلة الثانية لعمليات مقاومة الاحتلال، ونصرة أهلنا في غزة، ورداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين الفلسطينيين العزل.
أبدى هانيبال القذافي، نجل العقيد الليبي الراحل معمر القذافي تبرّمه من استمرار احتجازه في أحد السجون اللبنانية، مؤكدًا أنه “كبش محرقة”، وضحية قضية لا دخل له فيها.
ونقلت “العربية.نت” عن مصادر وصفتها بالمطلعة قولها إنّ هانيبال القذافي يُعامل معاملة “مميزة” داخل سجنه الانفرادي، حتى إنه خضع منذ فترة لعملية جراحية تجميلية، وتم تأمين طبيب خاص لمعاينته بشكل دوري.
وأضافت أن عائلته التي استقرّت في لبنان أخيرًا، “تزوره دائمًا، إضافة إلى وكلائه القانونيين”.
ظروف “مقبولة”
يبدو أن الفضائح لم ترحم لا روسيا ولا أوكرانيا خلال السنتين الماضيتين، مع تقدم طفيف لكييف في هذا المجال.
ففي آخر شبهات الفساد التي ضربت القيادات الأوكرانية مؤخراً، قدّم وزير الزراعة الأوكراني ميكولا سولسكي، استقالته.
فقد كشف رئيس البرلمان رسلان ستيفانتشوك في رسالة نشرها مساء أمس على فيسبوك أنّ البرلمان “تلقّى خطاب استقالة من سولسكي”.
وجاء في الرسالة “أطلب منكم قبول استقالتي من منصب وزير السياسة الزراعيّة والغذاء”.
استيلاء على أراضٍ للدولة
ذكرت مجلة “نيوزويك” أن تقريرًا صادرًا عن مركز بحثي أميركي يشير إلى أن روسيا تعمل على تعزيز قدرات جيشها استعدادًا لاحتمالية صراع واسع النطاق مع حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وأفادت المجلة بأن معهد دراسة الحرب، وهو مركز أبحاث مستقل مقره واشنطن، نشر تقييمًا حديثًا تناول فيه قرار وزارة الدفاع الروسية بتوسيع منطقة لينينغراد العسكرية الجديدة.
كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في ديسمبر/كانون الأول الماضي عن خطط لتوسيع منطقة لينينغراد العسكرية، وذلك بعد انضمام فنلندا إلى حلف الناتو.
عثرت مجموعة من المتجولين الإسرائيليين على بقايا صاروخ إيراني أثناء تجوالهم في الصحراء، وذلك في وقت متأخر من ليلة الثلاثاء، حسبما ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت”.
وبحسب موقع “i24 News”، فقد عثر المدنيون على بقايا الصاروخ خلال تجوالهم الليلي بالقرب من مدينة عراد الصحراوية الواقعة في منطقة النقب.
وقد أكدت الشرطة الإسرائيلية أن قيادة الجبهة الداخلية ستتولى مهمة إزالة هذه البقايا خلال الأيام المقبلة.
وأشارت “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي كانت على دراية بوجود الصاروخ، ولكنها لم تتخذ أي إجراءات لمنع المدنيين من الاقتراب منه.