الإمارات

أكد محللون عسكريون أن زيارة وزير الدفاع التركي خلوصي آكار إلى العاصمة الليبية طرابلس أمس، تمهّد لانطلاق معركة سرت، للسيطرة على المدينة الغنية بالنفط والغاز.

وذكرت وسائل إعلام عربية أنّ زيارة آكار مع رئيس الأركان التركي ياشار غولار، تعتبر تحولاً فارقاً في التدخلات التركية في ليبيا، وتعكس اهتماماً تركياً غير مسبوق بمعركة سرت، التي ستكون مصيرية لأنقرة، وستحدد مستقبلها في ليبيا.

وكان الوزير التركي وقع اتفاقيات عسكرية مع قوات حكومة الوفاق خلال الزيارة التي لم يعلن عنها سابقاً، وتميزت بتواجد عدد من القيادات العسكرية التركية.

أعلنت وزارة الصحة السورية أمس الثلاثاء، عن تسجيل 10 إصابات جديدة بفايروس كورونا في سورية لأشخاص مخالطين، وشفاء 3 حالات ما يرفع عدد الإصابات المسجلة إلى 279.

ووفقاً لبيان صادر عن الصحة السورية، فإن عدد الحالات المسجلة بفايروس كورونا في سورية حتى الآن وصل إلى 279 إصابة شفي منها 105 حالات وتوفيت 9 حالات.

أما في لبنان، ارتفع عدد الإصابات إلى 1745 فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 34، أما عدد المتعافين فقد بلغ 1170.

وفي الأردن، بلغ عدد الإصابات بفايروس كورونا 1128 فيما بلغ عدد الوفيات 9 أما عدد المتعافين فقد بلغ 867.

تجمّد القتال في ليبيا، لكن الحرب لم تنتهِ. تواصل قوات المشير خليفة حفتر حشد المقاتلين في سرت والجفرة، الواقعة جنوبيها، والتي تحوي قاعدة جوية يتمركز فيها مقاتلون يتبعون شركة «فاغنر» الروسية، كما راجت أخبار عن زرع ألغام في المناطق التي يمكن استعمالها لشنّ هجمات، على غرار ما جرى عند الانسحاب من جنوب العاصمة طرابلس. أما قوات حكومة «الوفاق الوطني»، فتقول إنها مستعدة لبدء المعركة، لكنها في انتظار الأوامر.

بوتيرة متصاعدة، تسير «لعبة المحاور» بين المحور التركي ــــ القطري ومحور «الاعتدال العربي» (ممثلاً في الرباعي: السعودية، الإمارات، مصر والبحرين). منذ عام 2015، تكاثرت النقاط الساخنة بين المحورين، لكن بعد المواجهة في ليبيا، بات كلّ شيء جاهزاً لدخول مرحلة «اللعب على المكشوف»، فيما تجاوزت حدود المواجهة الميدان، وجرى استدعاء التاريخ والجغرافيا والعرق والدين.

يواصل فايروس كورونا أو كوفيد 19 تفشيه حول العالم، حيث أصاب حتى اللحظة أكثر من 10 ملايين شخص.

ففي سورية، بلغ عدد الإصابات المسجلة حتى اللحظة، 256 حالة بينها 102 شفاء و9 وفيات.

وفي لبنان، ارتفع عدد الإصابات إلى 1740 فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 34، أما عدد المتعافين فقد بلغ 1153.

وفي الأردن، بلغ عدد الإصابات بفايروس كورونا 1121 فيما بلغ عدد الوفيات 9 أما عدد المتعافين فقد بلغ 860.

وأعلنت وزارة الصحة السعودية أن عدد الإصابات ارتفع إلى 183 ألف، فيما وصل عدد الوفيات إلى 1511، أما عدد المتعافين فقد بلغ 125 ألف.

نشرت بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي خبر حول فقدان الفتاة خلود إبراهيم في مدينة جرمانا منذ تاريخ ١٦ / ٦ /٢٠٢٠م وعدم معرفة مكانها .

من خلال التحقيقات التي قامت بها شرطة ناحية جرمانا تبين أن آخر الأرقام الخلوية التي تواصلت مع الفتاة عائدة لوالدتها المقيمة في دولة الإمارات. وأن المتغيبة شوهدت برفقة إمرأه وصعودهما معاً على متن سيارة عامة.

تجدّدت، يوم أمس، الاشتباكات في محافظة أبين بين القوات الموالية للرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي، وتلك التابعة لـ«المجلس الانتقالي الجنوبي» الموالي لأبو ظبي. وعلى رغم وجود مراقبين عسكريين سعوديين قَدِموا أوّل من أمس من مقرّ قوات التحالف السعودي ــــ الإماراتي في مدينة عدن إلى مناطق التماس بين الطرفين في مدينة زنجبار، مركز المحافظة، أفيد عن تجدّد هجمات قوات هادي على مواقع «الانتقالي».

وجّهت صنعاء، أمس، ضربة إلى المسار الذي أرادت السعودية تثبيته في الأشهر الأخيرة، عبر السعي إلى هدنة تجنّبها الهجمات، من دون رفع الحصار. هكذا، وتوازياً مع استمرار تقدّمها على جبهة مأرب، أعادت القوات اليمنية تسيير صواريخها ومسيّراتها نحو العمق السعودي، في أبرز عملية منذ تخفيض مستوى الاشتباك إثر ضربة «أرامكو» (أيلول الماضي).

ما يزال  نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية السوري وليد المعلّم نجم المؤتمرات الصحافية بامتياز. لم يخبُ نجمه رغم محاولات البعيد وبعض القريب ابعاده عن دائرة الضوء. هو ليس من النوع الذي يجتر الكلام، وحين يحكي فإنما ليوجّه رسائل غالبا دولية باسم القيادة السورية، لكن الرسالة وحدها لا تكفي بلا سرعة بديهته ونكتته الحاضرة دائما حتى في أقسى الظروف، وغالبا ما تم تفسير ضحكته أيضا على أنها رسالة خصوصا حين تترافق مع تسخيف للشائعات او للعدو.

شدد وزير الاستخبارات الإسرائيلي “إيلي كوهن” على المصالح الأمنية المشتركة بين الكيان الإسرائيلي ودول الخليج، معتبراً أن التطبيع هو مصلحة مشتركة للطرفين.


وقال “كوهن” في لقاء مع موقع “إيلاف” العبري: “إن هناك كلاماً متبادلاً بين إسرائيل والسعودية، فهناك الكنوز الطبيعية الكثيرة وإسرائيل رائدة في العالم في المجال التقني، وهذا يمكننا من أن نكون شركاء أقوياء في المنطقة”، حسب وصفه.