أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أن قوات الأمن تصدت بنجاح لـ “الهجوم الإرهابي” الذي استهدف قاعدة عسكرية في بلاده، في إشارة إلى تمرد عسكري بالقرب من مدينة فالنسيا الساحلية.
من جهته أكد الجيش صده لهجوم عسكري “إرهابي” على إحدى قواعده في مدينة فالنسيا، ثالث أكبر مدن فنزويلا، قاده ضابط شرطة متمرد، واتهمه الجيش بالارتباط بـ “حكومات أجنبية”.
فرضت الولايات المتحدة الأميركية، عقوبات على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
أكد الرئيس بشار الأسد أن الهدف من كل الادعاءات الأمريكية والغربية بشأن الأسلحة الكيميائية هو دعم الإرهابيين في سورية مشيرا إلى أنه من مواصفات السياسيين الأمريكيين أن يكذبوا في كل يوم ولا يقولوا أشياء تعكس الواقع والحقائق على الأرض والروايات الغربية دائما مليئة بالأكاذيب عبر تاريخها.
أعلنت كراكاس انسحابها من منظمة الدول الأميركية بانتظام بعد اتهام الحكومة الفنزويلية للمنظمة بأنها تشجع على “تدخل دولي” في الشؤون الفنزويلية.
ونقلت وكالة فرانس برس عن وزيرة الخارجية الفنزويلية ديلسي رودريغيز أمس قولها عبر التلفزيون: “غدا الخميس سنقدم شكوى إلى منظمة الدول الأميركية ونطلق آلية تستلزم 24 شهراً لإخراج فنزويلا من هذه المنظمة الإقليمية التي تتخذ من واشنطن مقراً لها”.
ضربت هزة أرضية بقوة 5ر5 درجات على مقياس ريختر أمس قبالة سواحل فنزويلا جنوب البحر الكاريبي دون وقوع إصابات أو خسائر مادية.
ونقلت وكالة اسوشييتد برس عن هيئة المسح الجيولوجي الامريكية قولها “إن الهزة كانت على بعد 60 كيلومترا من جزيرة اروبا الواقعة جنوب البحر الكاريبي وعلى عمق أكثر من 10 كيلومترات تحت البحر قبالة ساحل مدينة لا فيلا دي كورو وتبعتها هزة ارتدادية خفيفة بحلول المساء”.
وشعر بالهزة سكان مناطق بعيدة منها العاصمة الفنزويلية كاراكاس إضافة إلى جزيرة اروبا وغيرها من الجزر المجاورة الأخرى.
وكالات
أعادت اللجنة الخاصة المعنية بحالة تنفيذ إعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة والمعروفة اختصارا باسم لجنة ال “24” انتخاب مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري مقررا للجنة.
وجاء انتخاب الجعفري خلال الجلسة التي عقدتها اللجنة أمس في مقر الأمم المتحدة نيويورك.
أكد الرئيس بشار الأسد أن ما تتعرض له كل من سورية وفنزويلا من محاولات خارجية تستهدف إضعافهما عبر ضرب الاستقرار وإشاعة الفوضى فيهما هو ثمن لتمسكهما بسيادتيهما وقراريهما المستقلين ورفضهما لإملاءات الغرب وأعوانه على حساب مصلحة شعبي البلدين.
احتلّت قطر المرتبة الأولى في قائمة مستوردي الأسلحة الصادرة عن الكونغرس الأميركي، بصفقات سلاح بلغت قيمتها 17 مليار دولار أميركي.