الرياض

الموقع
07-12-2020

هل الله موجود حقا !؟

قبل أن أشرعَ في كتابةِ هذا المقال، بحثتُ قليلًا عن عنوانِه، فوجدتُ أن هذا السؤالَ بنصِّه يتكرَّرُ بكثرةٍ في الفضاءِ الافتراضي؛ وشاهدتُ ڤيديو لأحد مُنكري الألوهية المشهورين، يحاول فيه أن يجيبَ عن هذا السؤال المُشكِل. وفحوى الإجابة مُتَوَقَّعة بالتأكيد… مُنكِرُ ألوهية، وسؤالٌ عن إمكانيةِ وجودِ إله… لا بد وأن تكونَ إجابتُه بالنفي طبعًا. هذه ليست مُعضِلة!

07-12-2020

المتحدث باسم الخارجية الإيرانية: السعودية تتحمل العديد من المشكلات والحروب في المنطقة

علقت وزارة الخارجية الإيرانية على دعوة السعودية والبحرين لإشراكهما في أي مفاوضات محتملة حول الملف النووي، لافتة إلى أن “على هذه الدول أن تعي مكانتها”.

ووفقاً لوكالة “إرنا” الإيرانية، فإن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زادة، قال: “على هذه الدول أن تعي مكانتها، وأن تتحدث وفقاً لقدراتها”، مؤكداً أن “العلاقات الدولية، والترتيبات الإقليمية واضحة للجميع”.

07-12-2020

هل يتوقّف النزيف السعودي؟

رؤية السعودية لتموضعها الاستراتيجي، وتفوّق أبو ظبي، والتطبيع، والمتغيّرات في واشنطن، والبعد الإيراني، والقاعدة العسكرية التركية، والعلاقات مع «الإخوان المسلمين»، و»مونديال 2022»... جميع تلك النقاط وغيرها تُعدّ مدخلات في المعادلة قيد الإعداد حالياً في أروقة الخليج وواشنطن، والتي أسهم في كتابة بعض بنودها مستشار الرئيس دونالد ترامب، جاريد كوشنر، في جولته الخليجية الأخيرة، غير الصاخبة.

الصفقة الضبابية

07-12-2020

صمت مصري ــ إماراتي: في انتظار بايدن

عندما قرّر «الرباعي العربي»، السعودية والإمارات ومصر والبحرين، قطع العلاقات مع قطر وفرض حصار شامل عليها لإجبارها على قرارات تخالف سياسة نظام الحمدَين، لم يكن الشركاء الأربعة يتوقعون أن تمرّ ثلاث سنوات على قرارهم ذاك قبل أن ينقسموا على أنفسهم إلى جانبين: الأول سعودي - بحريني يدعم المصالحة ويُقدّم تنازلات ترضي الدوحة الراغبة في التصالح مع الرياض حصراً (وسط ضغط لإدخال المنامة في التصالح بما يحقق عائداً مادياً لها ويخفّف من الدعم السعودي للاقتصاد البحريني المنهار)، والثاني مصري - إماراتي.

07-12-2020

قطر تعود إلى حضن العائلة: اتحاد خليجي لمواجهة إيران

في موازاة الوساطة الكويتية والضغط الأميركي لإنهاء مقاطعة قطر ووضح حدٍّ للأزمة الخليجية، برزت حركة سعودية غير عادية في اتّجاه الترويج لإنجاز مصالحةٍ باتت في متناول اليَد، كما أسلف وزير خارجية المملكة، فيصل بن فرحان. مصالحةٌ تستبشر فيها الرياض خيراً، إذ ترى، كما حليفتها واشنطن، أن لمّ الشمل الخليجي سيشكِّل، إذا ما ضُمّت إليه إسرائيل، جبهةً موحّدة في مواجهة إيران، تقف سدّاً منيعاً أمام أيّ خطوة تخالف سياسة «الضغوط القصوى».

06-12-2020

1402 طالب وطالبة في منافسات المرحلة الثانية للأولمبياد العلمي السوري

كشف مدير الإعلام في هيئة التميز والإبداع مالك حمود عن مشاركة  1402 طالب وطالبة من مختلف المحافظات في المرحلة الثانية للاولمبياد العلمي السوري، ممن تأهلوا من منافسات المرحلة الأولى، إلى تصفيات المرحلة الثانية والتي تقام على مستوى المحافظات، بكل من علوم: الرياضيات – الفيزياء – الكيمياء – المعلوماتية – علم الأحياء.

06-12-2020

صنعاء ما بعد مأرب: هنا الحصن السبئي الكبير

كثيرة هي المعارك التي خلّدها التاريخ. بعضها دخلته بوصفها محورية غيّرت مسارات وبدّلت مصائر؛ وأخرى ولجته من بوّابة كونها الأغبى كما هي «معركة كارانسيبيس» التي قاتل فيها الجيش النمسوي نفسه، بينما كان من المفترض أن يحارب العثمانيين. أمّا معركة «تحرير» صنعاء، فلربّما تكون المَضحكة الأكبر في التاريخ العسكري. يكاد المتتبّع لمسارها لا يعثر، أصلاً، على النقطة الصفر لانطلاقها من كثرة ما أُطلقت على مرّ سنوات.

04-12-2020

منظمة "آمال" تفتتح مركزاً جديداً في اللاذقية

بمناسبة اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة افتتحت المنظمة السورية لذوي الإعاقة “آمال” مركزاً جديداً لها في المدينة الرياضية بمحافظة اللاذقية وذلك ضمن فعالية بعنوان “آمالنا… تكبر” استعرضت خلالها أهم إنجازات المنظمة خلال عام 2020. 

03-12-2020

تسابق بين المعارك والوساطات: قوّات صنعاء تقترب من ضواحي مأرب

بمساندة كبيرة من قبائل عبيدة، تتقدّم قوات صنعاء نحو الضاحية الشمالية لمدينة مأرب منذ أيام، وتستكمل استعادة ما تَبقّى من مناطق واقعة في مديرية رغوان غرب المدينة، بالتوازي مع ضربات بالستية شبه يومية ضدّ غرف عمليات تحالف العدوان في معسكر تداوين غربي مأرب، أربكت قيادة «التحالف» في الرياض. يأتي ذلك بالتزامن مع عودة الاتصالات بشكل مكثّف بين صنعاء وعدد كبير من مشائخ المحافظة ووجهائها، بهدف تجنيب المدينة القتال.

03-12-2020

لحماية البيئة… "أديداس" تصنع 11 مليون حذاء رياضي من الزجاجات البلاستيكية

تسعى شركة أديداس للملابس الرياضية التي تتخذ من ألمانيا مقرا لها، إلى المساهمة في حماية البيئة بالعمل على تحويل المخلفات البلاستيكية إلى مادة خام تستخدم في صناعة أحذيتها الرياضية الشهيرة.

ذكر ذلك موقع "بيزنس إنسيدر" الأمريكي، مشيرا إلى أن شركة "أديداس" بالشراكة مع مؤسس حماية البيئة "بارلي فور أوشنز" تقومان بتجربة رائدة لتحويل الزجاجات البلاستيكية التي تتجمع على شواطئ المحيطات ويمكن أن تسبب في تلوث الحياة البحرية، إلى أحذية وملابس رياضية.