أمريكا

الموقع
01-05-2010

جدلية هيجل قصة الفلسفة الغربية

 ولد جورج فيلهيلم فريدريش هيجل "1770-1831م"، بمدينة اشتوتجارت بألمانيا. في نفس العام الذي ولد فيه الموسيقار الألماني بيتهوفن والشاعر الإنجليزي الرومانسي وردزورث. كان الأخ الأكبر لثلاثة أولاد في أسرة متوسطة. جذور عائلته نمساوية بروستانتية.

28-04-2010

حكومة عربية تتبرأ من رعاياها وقناة ليس لها من اسمها نصيب

لا أدري لماذا أشعر كمواطن عربي، أنني معني بقضية الدكتور محمد البرادعي وترشحه للرئاسة في مصر، ومعني أيضاً بأنصاره الذين رحلوا من الكويت لأنهم تجمعوا لدعمه، فخشي الأشقاء الكويتيون المزهوون بديمقراطيتهم على العلاقة مع الشقيقة مصر... فطردوهم شر طردة، دون أن تهتز شعرة في رأس ديمقراطيتهم هذه!
21-04-2010

إيران: مناورات بحرية ضخمة بمضيق هرمز الخميس

أعلنت إيران الأربعاء أن قوات الحرس الثوري ستجري مناورات بحرية كبري في مضيق هرمز الخميس، وتتزامن التدريبات العسكرية مع كشف مصادر عسكرية أمريكية بتحديث البنتاغون لخطط توجيه ضربة للجمهورية الإسلامية، تستهدف منشآتها النووية.
20-04-2010

الأخطاء الطبية مذبح وقرابين و«إلك معنا وما معنا»

نذيرالأبرش وربيحة الخطيب، وغيرهما كثر من مرضى العين أو القلب أو المرارة وربما الزائدة، أصبحوا مجرّد أرقام على قائمة لم يتمّ الاتفاق بعد على إحداثها، لتكون بمثابة سجلّ وطني لحالات المتوفّين نتيجة الأخطاء الطبية، ولتسجل الحادثة كلّ مرة «ضدّ مجهول»..
19-04-2010

«القمار» آفة خطرة على المجمتع فهل يُعلَن عنها

لم يعد زهير رجل الأعمال إلى منزله، على غير العادة، بينما جلست زوجته تترقّب قدومه ساعة تلوَ الأخرى، وهكذا حتى شقّت خيوط الفجر نوافذ المنزل، ليفتح زهير باب البيت، ويحاول الدخول خلسة، لكنّه سمع زوجته تناديه: «لِمَ لم تخبرني بأنّك ستتأخر عن المنزل».. وهنا بدأ زهير يتأفف مجيباً: «صديق قديم جاء من السفر وقد التقيته مع مجموعة من الأصدقاء في منزل أحدهم، فأخذنا الحديث»..
19-04-2010

غسان الرفاعي: عندما يحولون سارتر إلى «مهرج»

ـ 1 ـ تقلص الفيلسوف الوجودي جان بول سارتر الذي طالما بالغ المفكرون في امتداحه وتملقه ولو كارهين، ثم بالغوا في الافتراء عليه وهجائه ولو عن قناعة، إلى (مهرج سياسي) لا يستحق طرح أفكاره للحوار الجاد.
14-04-2010

هرمونات النباتات وجبة يومية على موائدنا ولادراسات محلية عن أثرها

قرار يمنع استخدام الهرمونات للنباتات.. وسوق يغص بها.. والنتيجة خضار وفاكهة خالية من الثقة.. ومستهلك قلق يجد داء في ما يأكل دون العلاج.. فلا دراسات علمية محلية.. ولا رقابة فعلية.. ولا ضمائر صاحية.. فأين الملاذ؟!!..
 المستهلك ليس لديه ثقة بالمأكولات التي يتناولها.. ولا يملك الحل أيضاً! فالأصناف المتنوعة والنمو السريع للخضار والفواكه يبعث على الشك بصحة هذه النباتات واحتمال استخدام مواد كيميائية للوصول إلى هذه النتائج.

12-04-2010

غسان الرفاعي: جامعو النفايات وتجار الفضائح

ـ 1 ـ نحاول المحافظة على رباطة جأشنا، وأن نتمسك باتزاننا، وأن نحتكم إلى المنطق، وأن نضع الوقائع أمامنا، وأن نناقش الاحتمالات الساخنة والباردة، وأن نستعرض موازين القوى الإقليمية والدولية، وأن (نفاخر) باستنتاج متواضع، وأن نعلن أن ما يجري ضرب من الجنون،