أمريكا

بعد التصريحات“الإسرائيلية” الأخيرة التي وجهت تهديد لإيران بشأن عمل عسكري ضدها، علق قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء مرتضى قرباني على تلك التهديدات أثناء حوار مع إحدى الوكالات الإيرانية.

وقال قرباني في حوار مع وكالة أنباء “ميزان” الإيرانية: “في حال ارتكبت إسرائيل أصغر خطأ تجاه إيران، سنجعل تل أبيب بالتراب انطلاقاً من لبنان”.

وأردف كلامه قائلاً: “إيران لا تسعى لحيازة السلاح النووي وإسرائيل أصغر من أن ترتكب أي خطأ تجاه إيران… يد مقاتلينا على الزناد… إذا أمر المرشد الأعلى بشن هجوم صاروخي على إسرائيل، سيرفع جميع الصهاينة أيديهم مستسلمين…”.

أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن سورية ستخرج من الحرب أكثر قوة وأن مستقبلها واعد والوضع الميداني فيها الآن أفضل، مشيراً إلى ما حققه الجيش العربي السوري من تقدم كبير في الحرب ضد الإرهاب.

"أن تكون مترجمًا مهمًا أفضل من أن تكون روائيًا سيئًا" هذا ماقاله ذات يوم قبل أن يرحل ، هو فارس الترجمة إلى العربية ، سخر قلمه لخدمة القارئ العربي 

قال نائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن إن بقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب 8 سنوات في السلطة سيكون له تأثير في هوية الأمة الأميركية.

وفي تغريدة له على تويتر، أكّد بايدن أن جلسات الاستماع الخاصة بعزل ترامب ستنتهي إلى أنه يمثل تهديداً للأمن القومي الأميريكي، وأن كل يوم يبقى فيه داخل البيت الأبيض يمثل خطورة على أمريكا، مشدداً على أن ترامب يعمل من أجل أولويات إدارته التي تخدم الأثرياء وهم لا يشعرون ببقية الأمريكيين.

أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن الحرب ضد الإرهاب في سورية لم تنته بعد رغم التقدم الكبير فيها، وأن الإرهاب ما زال موجوداً في مناطق الشمال، والدعم المقدم للإرهابيين ما زال مستمراً من تركيا والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا.

بات الحديث عن المملكة السعودية وعن كيفية الحصول على أموالها، من أولويات السلطة الأمريكية في كل موسم انتخابي، ولو أن هناك اختلاف بسيط في الخطط، إلا أن الهدف في النهاية غالباً نفسه هو الوصول للسلطة.

وبدا ذلك واضحاً عندما بدأ ترامب حملته الانتخابية قبل سنوات وركش برنامجه الانتخابي بالحديث عن الأموال السعودية التي سيجنيها مقابل حماية الأخيرة والتي وصفها أيضاً بـ”البقرة الحلوب” .

أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن لا أحد يصدق بأن تركيا تريد إعادة ثلاثة ملايين لاجئ سوري إلى شمال شرق البلاد فهو عنوان إنساني طرحه النظام التركي والهدف منه الخداع وخلق صراع على أسس عرقية في تلك المنطقة والمجيء بالإرهابيين إليها مع عائلاتهم ليكونوا مجتمعا متطرفا يتماشى مع الرؤية التي يسعى إليها رئيس النظام التركي أردوغان.

أقام المركز الثقافي العربي في سجن دمشق المركزي بالتعاون مع جمعية رعاية السجناء

في حدث نادر حتى على مستوى العالم، كما يحلو لبعض أعضائها أن يتحدثوا بإعجاب،  حفلا موسيقيا داخل سجن دمشق المركزي ووسط نزلائه.لجوقة الفرح السورية.