أمريكا

تعود كلمة «مافيا» إلى القرن الثالث عشر، حيث ظهرت مع الغزو الفرنسي لأراضي صقلية. تكونت على هذه الجزيرة منظمة سرية لمكافحة الغازي الفرنسي، وكان شعارها Morta alla Francia Italia anelia، ويعنى «موت الفرنسيين هو صرخة إيطاليا»، وجاء من الحروف الأولى من كلمات الشعار كلمة MAFIA.

أكدت عضو مجلس الشعب، نائبة رئيس جمعية الصداقة السورية - الصينية، أميرة ستيفانو، أن العلاقات الدبلوماسية السورية-الصينية تعود إلى 61 عاما على تأسيسها إلا أن العلاقات التجارية بين البلدين إلى مئات السنين إذ شكلت سوريا طريق الحرير الذي ربط بلاد الصين ببلاد العرب.وقالت ستيفانو :"الصين تنظر إلى  سوريا على أنها من المناطق الأكثر ضعفا للنفوذ الغربي في منطقة الشرق الأوسط، حيث التقت عام 2002 أهداف

العلماء يكتشفون علاجا فعالا لأمراض القلب

لا نَشُكْ مُطْلَقًا في أنّ سبعَة مَلايين مُواطِن ليبيّ يعيش نِصفْهم لاجِئًا في دُوَلِ الجِوار، مِصر وليبيا، أو يتشَرَّدون في المَنافي الأُوروبيّة، يُتابِعون ما آلَت إليه بِلادُهم مِن قِتالٍ ودَمارٍ وتَشرذُمٍ جُغرافيٍّ وقَبَليٍّ واجتماعيٍّ وسياسيّ، وعَجْزِ الأُمم المتحدة، والمُجتمع الدوليّ تبعا لذلك، عَن إيجادِ حَلٍّ لمُشكِلَتهم، ووضْعِ حَدٍّ لمُعاناتِهم، وهو المُجتمع الذي أعطَى الضَّوء الأخضَر

كشف مستشار الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، بسام أبو شريف، حقيقة اغتيال الاخير.

وقال مستشار عرفات، بسام أبو شريف، إن الأخير قتل بسم صناعة إسرائيلية.

 وبحسب وكالة “صفا” ذكر أبو شريف أنه: كان معروفا من قبل أن الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، قد قتل بسم “البولونيوم”، ولكنه كذبة كبيرة.

المؤتمر الصحفي و وداع كلينتون

تنتظر منطقة شرق الفرات الخاضعة لسيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية، بترقب وحذر، ما ستؤول إليه تطورات الأيام المقبلة، بعدما وجهت تركيا بوصلتها السياسية والعسكرية نحو المنطقة، وصعدت من تهديدها على لسان مسؤولين بشن عملية عسكرية واسعة.

تُعتَبر الحُزمة الثانية، والأهَم، مِن العُقوبات الأمريكيّة على إيران التي تَدخُل مَرحَلة التَّنفيذ مساء غَدٍ الأحد وتَشمَل قِطاعيّ الطَّاقة (النِّفط والغاز) والمَصارِف، أكبَرَ اختبارٍ لقُوَّة الرئيس الأمريكيّ دونالد ترامب كرَئيسٍ للوِلايات المتحدة، وتُشير مُعظَم المُؤشِّرات أنّ احتمالات الفَشَل أكبَر مِن احتمالات النَّجاح.

بدأنا في منتصف شهر تشرين الأول/ 1994 نتهيأ لحدث خاص :  كان بيل كلينتون يقوم بجولة في الشرق الأوسط، و كان مقررا أن يتوقف في دمشق اللقاء قمة في القصر الجمهوري. و أراد الرئيس الأسد أن يضمن أن يلقى كلينتون ترحيباً يناسب مقامه، لكونه أول رئيس للولايات المتحدة يزور سورية خلال ولايته، منذ عشرين عاماً.