مجتمع

16-01-2008

المنجمون يغزون الفضائيات دون أساس علمي لتحليلاتهم

مع مطلع كل عام يعود المنجمون لصدارة العديد من الفضائيات العربية، إذ تحول بعضهم لنجوم يتهافت المشاهدون على الاتصال ببرامجهم وسؤالهم عن طالعهم، رغم تأكيدات علمية بأن تحليلاتهم لا أساس علميا لها وتدخل في باب العرافة والشعوذة
16-01-2008

الطلاق العاطفي

من المعروف أن المشاكل والمشاكسات الزوجية ملح الحياة، وهي كفيلة بأن تقوي العلاقة بين الطرفين في حال كانت ضمن الحدود المعقولة لأنها دائماً تنتهي بمصالحة مملوءة بالشوق والعتاب الذي من شأنه أن يجلي القلوب ويشحن العلاقة الزوجية بشحنة جديدة من الحب والألفة. 
 
15-01-2008

السفر قاسم مشترك بين الشباب السوريين

تدخل إلى صفحة «الماسنجر» على شبكة الانترنت، وتحدد حالتها بأنها «مشغولة». فهي الآن في العمل حيث يمنع إضاعة الوقت على الانترنت، إلا أن نورا (24 سنة) التي تعمل محررة أخبار في صحيفة محلية، تنتهز استراحة وقت الغداء
15-01-2008

لبنان يعاني انفلاتاً في ظاهرة التداوي بالأعشاب

تشكو الأجهزة الطبية والاستشفائية والصيدلانية في لبنان من «انفلاش» المداواة بالأعشاب التي أصبحت ظاهرة تؤرق مضجع الأطباء والصيادلة. ولا تبدو المجابهة مع تلك الظاهرة المستفحلة والتي أطلقتها الأجهزة الثلاثة ومعها وزارة الصحة
14-01-2008

آية الله السيد أحمد الحسني البغدادي: الفقيه ليس معصوماً

يأسر مجالسيه بتواضعه وبساطته وحسه المرهف وسعة معارفه، وقدرته على إيجاز أفكاره وقناعاته ومواقفه من كل القضايا الدينية والدنيوية بأبلغ العبارات والجمل، ويدهش محاوره بجلاء ذهنه، ودقته في عرض حججه وابتكار مصطلحاته، وجلده على الحوار،
14-01-2008

"عملية المعجزة" تعيد البصر لمليون كوبي

تمكن ما يزيد على مليون شخص من استعادة بصرهم في 31 دولة حتى نهاية عام 2007 بفضل برنامج “عملية المعجزة” التي تدعمها كوبا وفنزويلا منذ عام 2004 بهدف إعادة البصر إلى ستة ملايين مريض بحلول عام 2016.

14-01-2008

سؤال إلى الكاتبات العربيات حول النسوية والجنس

من دون شك، يمكن أن يحتمل ذلك، عناوين عدة، تسميات عديدة، لكن السؤال الذي لا يمكن تجاوزه هو سؤال الحرية، وتحديدا سؤال حرية المرأة. صحيح إن إعادة طرح هذا السؤال، هنا، مدين للذكرى المئوية الأولى لميلاد الكاتبة الفرنسية سيمون دو بوفوار،
14-01-2008

حي المخدرات بحلب يستعصي على العلاج

قصة العلاقة التي تربط حي السكري الشعبي بحلب لا تنتهي مع القبض على «مروّجين ومتعاطين» ولا مع شنّ «حملة دهم»، وتتجاوز ذلك إلى واقع بائس، تضفي عناصره جواً من الودّ مع الحبوب المخدرة التي تحلق بالشبيبة في عوالم خاصة لا تفيد معها