أعلنت روسيا تأييدها لموقف الرئيس بشار الأسد بشأن الحفاظ على الوجود المسيحي في الشرق الأوسط ومنع الخلافات بين الأديان، وأكدت أن النهج الذي تدعو إليه الدول الأوروبية بشأن عودة المهجرين السوريين إلى وطنهم يأتي بنتائج عكسية لتطبيع الحياة في سورية.
لقيت طالبة طب شابة في أوكرانيا نهاية مأساوية بعد أن أجبرت على مغادرة الحافلة لعدم قدرتها على دفع أجرة الركوب الزهيدة.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن إيرينا دفوريتسكا البالغة من العمر 21 عاماً، كانت في طريقها لزيارة والدتها المريضة في مستشفى في أوليفسك في شمال أوكرانيا عندما أجبرها السائق على النزول في منطقة نائية وسط درجات حرارة منخفضة جدا وصلت إلى 20 تحت الصفر.
نشرت مجلة “The National Interest” الأمريكية مقالا، للأستاذ في الكلية العسكرية الأمريكية، روبرت فالي، تحدث فيها عن 5 مناطق في العالم، قد تنطلق منها شرارة الحرب العالمية الثالثة في العام القادم.
تحدث روبرت فالي في مقاله عن 5 مناطق في العالم، وصفها بالمناطق الساخنة و التي من الممكن بأن تبدأ منها الحرب العالمية الثالثة في عام 2019.
هناك الكثير من المراقبين السطحيين الذين “فوجئوا” بالتحركات الاحتجاجية الشعبية الأخيرة في أوروبا، التي ـ حتى الآن ـ اتخذت طابعاً أكثر عنفاً في فرنسا وفي باريس خاصة. وبعض هؤلاء المراقبين يعتقدون أن هذه التحركات ما هي سوى موجة عابرة ذات أهداف سياسية ـ انتخابية لا أكثر ولا أقل.
ولكن هذه الموجة هي أعمق بكثير مما يبدو على السطح. وقد لاحظ المحللون أنها تتصف بثلاث مميزات هي:
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده وفرنسا متفقتان على الحل السياسي للأزمة في سورية.
وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الفرنسي جان ايف لودريان في باريس اليوم: اتفقنا على ضرورة التسوية السياسية للأزمة في سورية بناء على قرار مجلس الأمن الدولي 2254.
وينص القرار 2254 على أن السوريين هم من يحددون مستقبل بلدهم بأنفسهم دون أي تدخل خارجي وأن التنظيمات الإرهابية خارج أي عملية سياسية.
تُعتَبر الحُزمة الثانية، والأهَم، مِن العُقوبات الأمريكيّة على إيران التي تَدخُل مَرحَلة التَّنفيذ مساء غَدٍ الأحد وتَشمَل قِطاعيّ الطَّاقة (النِّفط والغاز) والمَصارِف، أكبَرَ اختبارٍ لقُوَّة الرئيس الأمريكيّ دونالد ترامب كرَئيسٍ للوِلايات المتحدة، وتُشير مُعظَم المُؤشِّرات أنّ احتمالات الفَشَل أكبَر مِن احتمالات النَّجاح.
بعد المواجهات العسكرية والاستخبارية والسياسية والاقتصادية، انتقلت الولايات المتحدة الأميركية إلى استخدام الكنيسة، لمحاصرة روسيا. ملف انفصال الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية عن بطريركية موسكو، أرادته واشنطن سلاحاً لضرب الأمن القومي الروسي. استعانت بالبطريركية القسطنطينية، صاحبة «الثأر» القديم مع شقيقتها الروسية، فكان الاعتراف بكنيسة أوكرانيّة مستقلة (يوم 11 تشرين الأول الجاري)، مكمّلاً للانقلاب (2014) الذي أطاح رئيساً أوكرانياً منتخَباً، حليفاً لموسكو. اعتراف سينقل الخلاف بين روسيا وأوكرانيا إلى مستوى أكثر خطورة من المواجهة.
قررت الكنيسة الأرثوذكسية الروسية، الاثنين، قطع كل العلاقات مع بطريركية القسطنطينية المسكونية في إسطنبول، احتجاجا على موافقتها على طلب أوكرانيا إقامة كنيسة “مستقلة”.
وقال المطران إيلاريون بعد اجتماع للمجلس الحاكم للكنيسة الروسية في روسيا البيضاء، إن المجمع المقدس لم يترك أي خيار سوى قطع العلاقات مع البطريركية في إسطنبول مقر الزعيم الروحي العالمي لنحو 300 مليون مسيحي أرثوذكسي.
وكانت أوكرانيا حصلت في الأسبوع الماضي على موافقة من المسكونية على إقامة كنيسة مستقلة، فيما وصفته كييف بأنها خطوة مهمة ضد التدخل الروسي في شؤونها.
أكدت وزارة الخارجية السورية ما نُقل قبل أيام عن إغلاق السفارة السورية في العاصمة الأوكرانية كييف.
وأوضحت الوزارة أن الإغلاق جاء بعدما رفضت السلطات الأوكرانية تمديد إقامة العاملين فيها، وهو «ما أدى إلى تعذر متابعة العمل واتخاذ قرار الإغلاق»، مشيرة إلى أنه «يمكن للمواطنين السوريين المقيمين في أوكرانيا إجراء معاملاتهم القنصلي، عبر القنصلية الفخرية في أوديسا أو عبر السفارة السورية في روسيا».
اغتيل الجمعة 31/9/2018 رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية ألكساندر زاخارتشينكو بتفجير في مقهى”سيبار” وسط المدينة.
وقال مصدر إعلامي أن وزير الدخل والضرائب تيموفييف قد أصيب أيضاً في الانفجار.
النائب في جمهورية دونيتسك الشعبية المعلنة من جانب واحد فلاديسلاف بيرديتشيفسكي أكد للصحفيين اغتيال زاخارتشينكو داخل المقهى.