الإمارات

الموقع
20-10-2020

اتفاق يقضي بإلغاء تأشيرات الدخول بين الإمارات و”تل أبيب”

أفادت وسائل إعلام مختلفة، بأن وفد إماراتي رسمي، توجه اليوم الثلاثاء، إلى الأراضي المحتلة، في أول زيارة من نوعها، وذلك بعد تطبيع العلاقات مع الكيان الإسرائيلي.

ووفقاً لوكالة “رويترز”، فإن طائرة تابعة لشركة “الاتحاد” للطيران أقلعت من أبو ظبي تقل مسؤولين في الحكومة الإماراتية ترافقهم شخصيات أمريكية في طريقها إلى مطار “بن غوريون”.

19-10-2020

أبو ظبي وتل أبيب تُدشّنان العلاقات الاقتصادية

كشفت إسرائيل والإمارات عن اتفاقات جديدة ستوقّعانها لترسيخ التعاون بينهما على المستويات كافة، وأبرزها الاقتصادي. وفي هذا الإطار، أُميط اللثام عن اتفاق لتسيير الرحلات الجوية بين تل أبيب وإمارتَي أبو ظبي ودبي، جنباً إلى جنب 99 اتفاقاً لـ»حماية الاستثمار»، تهدف إلى «تعزيز العلاقات الاقتصادية» بين الجانبين.

19-10-2020

لا توقعات إسرائيلية بـ«اتفاق سلام» شامل

على رغم كونها ملحقاً، لا أكثر، بركب التطبيع، لم ترتضِ البحرين، في مسار توثيق علاقتها مع العدو، بأقلّ ممّا نالته «شقيقتها» الإمارات. لذا، وبحسب ما ذكر موقع «واللا» العبري، فإن زيارة وفد إسرائيلي للمنامة أتت بناءً على طلب من الأخيرة، «التي تريد شروطاً متساوية للعلاقة مع إسرائيل، لتكون مثلها مثل الإمارات». على أن الاتفاقية التي وُقّعت أمس بينها وبين كيان الاحتلال ليست «اتفاق سلام» كالذي عُقد مع الإمارات، بل «إعلان نوايا»؛ إذ إن «المعارضة الشعبية في البحرين للتطبيع هي التي تتسبّب الآن في تبريد الإجراءات.

19-10-2020

احتفالية «باردة» بالتطبيع البحريني: آل خليفة يخشون شعبهم

كانت المراسم باهتة وباردة، رسمية جداً وكئيبة، وكأن شيئاً ما يقلق الأطراف الثلاثة (الأميركي والإسرائيلي والبحريني) الذين اجتمعوا في المنامة أمس. كان الإسرائيليون يأملون توقيع «معاهدة كاملة»، على غرار تلك المُوقّعة مع الجانب الإماراتي، في منتصف أيلول/ سبتمبر الماضي، بيد أن الجانب البحريني، لدواعٍ لم يوضحها علناً، فَضّل توقيع مذكرات تفاهم في هذه المرحلة، وهو أمر تَفّهمه أصدقاؤه، لكنه قَلّل من نشوتهم؛ فالمذكّرات أقلّ رتبة من الناحية القانونية من المعاهدات الدولية، التي عادة ما تقرّها المؤسسات التشريعية في البلدان، وتودَع في الأمم المتحدة.

19-10-2020

يديعوت أحرونوت: إصابة ترامب بكورونا عرقلت التطبيع مع 5 دول عربية

كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن إصابة الرئيس الأمريكي بفيروس كورونا، أحبطت سلسلة دراماتيكية وسريعة من اتفاقيات التطبيع بين الكيان الإسرائيلي وخمس دول عربية.

وأشارت الصحيفة في مقال تم نشره في ملحقها إلى أن “رئيس الحكومة الإسرائيلية اليميني، بنيامين نتنياهو، كان يفضل أن يصاب هو بكورونا، بدلا من ترامب”، لافتةً إلى الوصف الذي قام به نتنياهو لإصابة ترامب، باعتبارها “كارثة ومصيبة” بالنسبة للكيان الإسرائيلي.

18-10-2020

الإعلام الإسرائيلي يتحدث عن "مفاجآت" حول إصابة ترامب..!

ذكر الصحافي الإسرائيلي "عميت سيغال"، أنه "يبدو أن رئيس الحكومة الإسرائيلية اليميني بنيامين نتنياهو، كان يُفضل أن يُصاب هو بكورونا، بدلاً من ترامب"، وفق ما ذكرته وسائل إعلام الاحتلال.

سيغال وهو مراسل في "القناة 12" الإسرائيلية، أكد في مقالٍ له، أن نتنياهو، لخّص رأيه بإصابة ترامب بكورونا بكلمة واحدة، وهي "كارثة ومصيبة بالنسبة لإسرائيل"، مشيراً إلى أن "إصابة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بكورونا، منعت إبرام اتفاقيات تطبيع بين إسرائيل وخمس دول عربية".

16-10-2020

«الكنيست» يصادق على اتفاق التطبيع مع الإمارات

استكمل كيان العدو الإسرائيلي إجراءات المصادقة الرسمية على اتفاق التطبيع مع الإمارات، ليدخل الاتفاق حيّز التنفيذ بشكل رسمي، بعدما صادقت الحكومة و»الكنيست» عليه. واستغلّ رئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، والعديد من القيادات الإسرائيلية، المناسبة، من أجل إطلاق سلسلة مواقف تتباهى بهذا «الإنجاز».

16-10-2020

تحريض وتشكيك وتخريب: دحلان يحارب المصالحة

غزة: يواصل القيادي المفصول من حركة «فتح» ومستشار حكّام أبو ظبي، محمد دحلان، مهاجمة التفاهمات الفلسطينية الأخيرة محاولة منه لعرقلتها، خاصة أن «التقارب» الأخير بين حركتَي «فتح» و«حماس»، وعقد اجتماع للأمناء العامين، ومن ثمّ الاتفاق على إجراء انتخابات فلسطينية عامة، تسبّبت كلّها في إثارة غضبه، وأيضاً مخاوفه من أن يجد نفسه وتيّاره المسمى «الإصلاحي» مبعداً من الساحة السياسية الفلسطينية، بعدما كان يمنّي نفسه بأن يكون بديلاً من رئيس السلطة، محمود عباس.