الندوة

31-08-2008

تدني مستوى الوعي بالعمل التطوعي لدى الشباب

أرجع بحث ميداني شمل 6000 شاباً وشابة من جميع المحافظات و30 مجموعة بؤرية سبب تدني مستوى الوعي بأهمية العمل التطوعي إلى ضعف المؤسسات التي تتبناه وضعف برامجها وأنشطتها وابتعادها عن الواقع
28-08-2008

ينتظرون منحة من الحكومة تعينهم على الغلاء في سورية

«عزيزي، يمكنك شراء حذاء جديد للمدرسة، لكن أفضل أن تؤجل ذلك بضعة أسابيع من العام الدراسي الجديد»، بهذه العبارة تحاول علياء إقناع ولدها ابن الثامنة، بـ «تعديل» رغبته في الشراء، بما يتناسب مع موازنة العائلة لهذا الشهر
27-08-2008

الأخضر يربح

كان ياما كان، كان هناك طائر أخضر جميل يحلق دوماً في سماء مدينة كل من فيها يحلم باصطياد هذا الطائر الذي ينشر السحر والفخر والبهجة والقوة لدى كل من يلمسه، لذلك فإن رجال الدولة ونساءها وصبيانها كانوا يحرصون ..المزيد"..

25-08-2008

دمى السيليكون في الـ«حريم العصري»

«كوني جميلة واصمتي»، يحتمل هذا المثل الفرنسي بعض الإضافات، ويمكن ترداده «بتصرف» كأن نقول «إن لم تصمتي نستبدلك بدمية مثيرة أجمل منك». الدمى «السوبر واقعية» أو «الرفيقة من سيليكون» تعيدنا إلى عقلية «ذكورية» تخاف المرأة وتريدها مجرد دمية يتحكم بها صاحبها، ولكنها أيضاً انعكاس لـ«حاجة» عصرية، لرفيقة «صامتة» بعد نهارات عمل طويلة يعيش معها الرجل هواماته دون أن يدرك الخيبات التي سيغرق فيها

23-08-2008

برّد قلبك

كلما اشتدت الحرارة كلما اشتعلت أجساد الرجال وأرواح النساء وتطرفوا في سلوكهم وفاقموا من شرورهم، بدءاً بمخادع النوم وانتهاء بكواليس المؤسسات وخزائنها.. حياتنا تشتعل بالتطرف والجنون ومؤسسة المياه لا تكاد تبلّ الريق.."المزيد"..

23-08-2008

بين الحاجة و «البرستيج»

بين خبايا أزقة حارة الإطفائية الدمشقية، تصطف محال أزياء من نوع آخر... لا واجهات زجاجية ولا «مانيكان» نحيفة تلبس آخر صيحات الموضة، بل صناديق خشبية وبلاستيكية توضع على باب كل دكان لتعرض أكوام الثياب.
20-08-2008

أيلول شهر الكارثة المالية والمعيشية

اقترب أيلول.. وما أدراك ما أيلول؟ أيلول هذا العام يزداد شراسة عن الأعوام الماضية لما يحمله من هموم للمواطن في بلدنا؛ افتتاح المدارس، رمضان، العيد، التحضير لمؤن الشتاء... كلها أمور حين تخطر في البال تثير تساؤلات عديدة
20-08-2008

ثقافة الحوار... عادة مكتسبة منذ الصغر بدعامة أسرية

ثقافة الحوار عادة مكتسبة تزرع في الطفل، لتكبر معه فتصبح واحدة من طباعه وعاداته وسلوكياته؟ فالقدرة على الحوار تفتح آفاقا من الحرية والتحليل والتفكير بطريقة منطقية يسعى من خلالها المرء لإثبات وجوده وتثبيت خطاه..
20-08-2008

هل ينتقل لقب «هوليود الشرق» من القاهرة إلى دمشق؟

واحد من الملامح الأساسية للإنتاج الدرامي السوري هذا العام هو الإنتاج المتعدد المصادر، لا من نواح مادية وحسب، بل من النواحي الفنية أيضاً، على نحو لا يعد ممكناً لنا الجزم بـ»هوية« حاسمة للمُنتَج الدرامي، أي إذا كان سورياً صرفاً أو أردنياً