تل أبيب

أكتفت الجلسة الطارئة لمجلس الأمن الدولي حول مجزرة قانا امس، بالدعوة الى التصرف بسرعة وصرامة من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار. وفيما طالب لبنان ب تحقيق في الجرائم الإسرائيلية ووقف إطلاق نار فوري،

الجمل: اتفاق التعاون الاستراتيجي، الإسرائيلي- الأمريكي، ينص بوضوح على أن لا تقوم الإدارة الأمريكية بأي إجراء في الـ(مسائل الشرق أوسطية) إلا بعد طرح الأمر على إسرائيل، والحصول على موافقتها الكاملة

قتل 15 مدنيا لبنانيا على الأقل معظمهم من النساء والأطفال في مجازر جديدة ارتكبتها إسرائيل في غارات عنيفة نفذتها في الجنوب والبقاع شرقا في اليوم الـ18 من العدوان،

تتزايد التساؤلات في أوساط المحللين العسكريين داخل اسرائيل وخارجها عما تقوم به القيادة العسكرية الاسرائيلية في جنوب لبنان، فان مسار الأمور والنيات الحقيقية للحكومة الاسرائيلية يكتنفها الكثير من الغموض وتفتقر الى

صعّد المصريون نبرة احتجاجهم في تظاهرة القاهرة أمس، بالتزامن مع إعلان الرئيس حسني مبارك أن مصر لن تدخل الحرب ضد إسرائيل من أجل لبنان، فيما شهدت مدن حول العالم

حددت وزيرة الخارجية كونداليزا رايس موقف الإدارة الأمريكية من الحرب التي تشنها إسرائيل على لبنان في عبارة مؤداها : "إن أمريكا ترفض الاعتراف بدبلوماسية تسمح للوضع في جنوب لبنان أن يعود إلى ما كان عليه قبل الأزمة

لا يصدق المراقب لوسائل الإعلام الإسرائيلية نفسه، عندما يرى أن هذه الوسائل تعرت من لباسها المدني وارتدت البزة العسكرية، حيث اختارت كل وسيلة لنفسها شعارا لهذه الحرب يميزها عن غيرها من الوسائل.