أسرة

قالت الدكتورة “نوريا ديانوفا”، خبيرة التغذية الروسية، إن العنب الداكن يحتوي على مواد مفيدة أكثر مقارنة بالعنب الأخضر.

وتشير الخبيرة في مقابلة مع “Gazeta.Ru”، إلى أن العنب الداكن اللون يحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة و”فلافونويد”، التي تحمي الجسم من العواقب السلبية الناجمة عن سوء التغذية.

وتضيف، تناول العنب لا يساعد على علاج مختلف الأمراض المزمنة، بيد أنه قادر على دعم الحالة الصحية للجسم، وتحتوي أنواع العنب الداكنة على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، التي تساعد على إطالة شبابية الجسم وتبطء عمليات الالتهاب.

أظهرت نتائج دراسة حديثة قام عليها مجموعة من الباحثين من المركز الوطني الألماني للسرطان أن استهلاك بعض أنواع المحليات_الصناعية يؤدي إلى ارتفاع خطر الإصابة بمرض السكري.

وأشاروا بشكل خاص الى تلك المحليات التي تحتوي على مركب #السكارين "Saccharin" ومركب السكرالوز " Sucralose".

وبينت نتائج الدراسة أن استهلاك المحليات الصناعية أدى إلى إنتاج البكتيريا الطبيعية في الأمعا)ء لبعض العناصر التي ساهمت في انخفاض معدل تحمل سكر الجلوكوز في الجسم.

وهي أحد الإشارات التي تدل على ارتفاع خطر الإصابة بمرض السكري.

أغلبنا يعلم بأن استهلاك الملح بكثرة يرفع ضغط الدم، والذي بدوره يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في القلب والأوعية الدموية.

ولكن وفقاً لما نشره موقع "ساينس ألليرت" Science Alert، هو أن دراسة حديثة حددت العلاقة بين الإفراط في تناول ملح الطعام والنوبات القلبية.

وبالنظر إلى البيانات الصحية الخاصة بالبالغين في الصين، قدّر باحثو الدراسة أن تقليل تناول الملح بمقدار 1 غرام يومياً فقط سيكون كافياً لمنع 9 ملايين حالة من السكتة الدماغية و النوبات القلبية من الآن وحتى عام 2030.

وأشار الباحثون، الى أنه من الممكن أن تكون من بين تلك الحالات 4 ملايين حالة تؤدي إلى الوفاة،.

 زياد حسنين   

    "يمكنني أن أشعر بذلك أيضًا، على مدار الأعوام السابقة كان لدي إحساس مقلق بأنَّ شخصًا أو شيئًا، ما يتلاعب بدماغي، يعيد تشكيل روابطه العصبية، ويعيد برمجة ذاكرتي. عقلي لم يذهب بل تغيّر. أنا لم أعُدْ أفكّرُ بنفسِ  الطَّريقة كما في السَّابق".

عندما يأتي ذكر إعداد الطفل لمرحلة دخول المدرسة يتبادر للأذهان فورًا إتقانه للقراءة والكتابة والحساب، إضافة لكم لا بأس به من المعلومات النظرية الأخرى، والتي تتسابق إدارات المدارس في اختبار الأطفال فيها، والظفر بذوي القدرات والتحصيل العالي حسب معاييرهم، لكن إذا كان الطفل سيدخل إليها وهو متقن بالفعل لتلك المهارات، إذن ما دور المدرسة على كل حال؟

وإذا كنت أنت أيها القارئ مقتنعًا أن ذلك هو دور المدرسة، إذن كيف سيقضي طفل ما قبل المدرسة وقته وكيف يستعد لها؟ إليكم بعض النقاط الاسترشادية التي يمكنكم الانطلاق منها مع طفلكم.

1. المهارات الحركية

يمكن للأنشطة البدنية والعقلية أن تحافظ مع تقدم العمر على سرعة معالجة الدماغ، وكذلك تأخير أو محاربة الشيخوخة المعرفية".

وهذا ما أفضت إليها دراسة عن موقع مستشفيات" بابتيست هليث" Baptist Health الأميركية، نقلًا عن دورية "نيرولوجي" Neurology، التي تصدرها الأكاديمية الأميركية لطب الأعصاب.

وركزت الدراسة على تأثير الأنشطة على "الاحتياطي المعرفي" عندما يتعلق الأمر بسرعة التفكير و الذاكرة. 

وتشير الدراسة إلى أن هذا الاحتياطي هو المخزن المؤقت للعقل أو الحماية ضد تطور حالات الضعف الإدراكي والخرف.

أظهرت دراسة جديدة أن تناول وجبات في أوقات معينة من اليوم يمكن أن يساعدك على إنقاص الوزن. فما هي هذه الأوقات؟

الصوم المتقطع، يعني حرمان نفسك من الطعام طواعية لعدة ساعات في كل مرة. لكن هل هذا القيد فعّال لخسارة الوزن؟ هذا ما أراد باحثون من جامعة ألاباما في برمنغهام، في الولايات المتحدة الأميركية التحقق منه في دراسة جديدة نشرت في مجلة JAMA Internal Medicine في 8 أغسطس الجاري.

بين الساعة 7 صباحاً و 3 بعد الظهر

يقول عميد كلية الطب بجامعة جورج واشنطن بأن دماغ الشخص الأكبر سنًا هو أكثر نضجا مما يُعتقد عمومًا.  وللأسف في بعض الدول يحال الشخص الى التقاعد فى هذا العمر بحجة انتهاء دوره فى الحياة ويستبدل بشخص اقل عمرا .

وفى الحقيقة ان الانسان فى عمر الستين الى الثمانين يصبح تفاعل نصفي الدماغ الأيمن والأيسر عنده متناغمًا ، مما يوسع إمكانياته الإبداعية.  هذا هو السبب في أنه من بين الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا ، يمكنك العثور على العديد من الشخصيات التي بدأت للتو أنشطتها الإبداعية.

أكد رئيس الشعبة النسائية في مشفى التوليد والأستاذ في جامعة دمشق د. مروان زيات وجود حالات نادرة لفتيات تزوجن وحملن في سن 12—13، لافتا إلى وجود مخاطر صحية كبيرة جراء الزواج دون سن 20 وهي ارتفاع التوتر الشرياني، وارتفاع الضغط، كما يمكن أن تصل لوفاة الأم أو الجنين، فضلا عن فقر الدم، أو الخداج، أو ولادة جنين ميت، أو ناقص وزن، من هذه الحالات تحدث الطبيب عن طفلة بعمر 11 عاما كانت حامل على وشك الولادة!!، لكن بسب عدم التناسب بين رأس الجنين وحوض الأم كونها لازالت طفلة، تم اللجوء لعملية قيصيرية.

قالت دراسة جديدة نُشرت في مجلة" Current Biology" الخميس الماضي انه بعد بذل جهد كبير في العمل لفترة طويلة يتجه الفرد لاتّخاذ قرارات لصالح حلول على المدى القصير لكنها ستكون الأسوأ مبدئيًا ويعتبر ذلك أداة تنظيم بيولوجية لمكافحة التعب المعرفي.

"ماتياس بيسيغليون" مؤلف الدراسة ومدير أبحاث "Inserm" في معهد الدماغ والعمود الفقري في باريس أوضح في بيان صحفي أن النظريات المؤثرة تشير إلى أنّ التعب نوع من الوهم الذي يصنعه الدماغ لجعلنا نوقف كل ما نفعله كي نقوم بنشاط أكثر إرضاءً.