طرطوس

أقرَّ المكتب التنفيذي بمحافظة طرطوس رفع تعرفة السرافيس ضمن مركز محافظة طرطوس ومناطقها وريفها.
وأوضح مدير عام مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك في طرطوس المهندس يوسف حسن أن “المكتب التنفيذي أقرَّ تحديد أجور السرافيس ورفع التعرفة إلى 8 ليرات عن الكيلو متر الواحد داخل محافظة طرطوس يوم الخميس الماضي”.

وأشار حسن إلى أن “التعرفة السابقة للسرافيس في محافظة طرطوس كانت 6 ليرات عن الكيلو متر الواحد، وتم تعديل الأجور وزيادتها ليرتين فقط” مردفاً أنه “كانت تعرفة السرافيس داخل مدينة طرطوس 70 ليرة وأصبحت بعد الزيادة 90 ليرة”.

أعلنت المديرية العامة للموانئ إغلاق جميع الموانئ في البلاد بدءا من اليوم وحتى إشعار آخر بسبب سوء الأحوال الجوية وارتفاع الأمواج.

وقالت المديرية في بيان عبر صفحتها في الفيسبوك إنه تم إغلاق الموانئ التجارية في (اللاذقية، وطرطوس، وأرواد، ومصب النفط في بانياس)، إضافة إلى جميع موانئ الصيد والنزهة بوجه الملاحة البحرية.

وعزت المديرية الأسباب إلى "سوء الأحوال الجوية وارتفاع الأمواج وازدياد سرعة الرياح"

وقالت المديرية إن الإغلاق يبدأ من الساعة الواحدة من اليوم الأربعاء وحتى وحتى إشعار أخر.

بعد إجراء مماثل اتخذته في العاصمة دمشق، طلبت وزارة الصحة إيقاف العمليات الباردة في المشافي العامة بطرطوس التي تأتي بعد العاصمة في تسجيل أعلى معدلات الإصابة بكورونا.

في كتاب وجهه إلى مديري الهيئات العامة (المشافي الحكومية التابعة لوزارة الصحة) في طرطوس، طلب وزير الصحة حسن غباش تشغيل المشافي بالإمكانات والطاقة القصوى لصالح مرضى كوفيد ـ 19، إضافة إلى طلب إيقاف العمليات الباردة فيها بدءا من اليوم الأربعاء.

كما طلب تطبيق خطة استدعاء الكوادر في حالة الطوارئ.

وقال غباش إن ذلك يأتي جراء تطور أوضاع إصابات كورونا في البلاد.

صادقت الحكومة السورية على عقد مع شركة روسية للتنقيب عن النفط في البحر الأبيض المتوسط مقابل ساحل طرطوس، وفقا لما نشرته صحيفة "الثورة" الثلاثاء الماضي.  


وذكرت الصحيفة أن العقد وقعته وزارة النفط  وشركة "كابيتال" محدودة المسؤولية الروسية، وبموجبه تمنح الدولة السورية الشركة حقا حصريا في التنقيب عن البترول وتنميته "في البلوك البحري رقم 1 في المنطقة الاقتصادية الخالصة للجمهورية العربية السورية في البحر الأبيض المتوسط مقابل ساحل محافظة طرطوس حتى الحدود البحرية الجنوبية السورية اللبنانية بمساحة 2250 كيلومتر مربع".

كشف مدير الجاهزية والإسعاف السريع د. توفيق حسابا أنه خلال الفترة القريبة القادمة سيتم فرض غرامة على المواطنين بحال عدم ارتداء الكمـامة ضمن فعاليات معينة، مشيراً إلى أن الوضع الاقتصادي الراهن الذي تعيشه البلاد يحول دون إمكانية فرض حجـر صحي للحد من تفشي فايروس كـورونا

تمت المصادقة على العقد الموقع بين وزارة النفط والثروة المعدنية وشركة كابيتال محدودة المسؤولية الروسية للتنقيب عن النفط في البلوك البحري رقم واحد في المنطقة الاقتصادية الخالصة للجمهورية العربية السورية في البحر الأبيض المتوسط مقابل ساحل محافظة طرطوس حتى الحدود البحرية الجنوبية السورية اللبنانية بمساحة ٢٢٥٠ كم٢.

وبحسب البيانات التي نشرتها صحيفة “الثورة”، تمنح الدولة السورية شركة كابيتال حقاً حصرياً في التنقيب عن البترول وتنميته في المنطقة المذكورة .

عشرة أعوام مرّت من أعمار السوريين، أظلمَت مستقبل بعضهم، فيما صعّدت آخرين إلى حيث لم يَتوقّع أحد. إذ ازدهرت مهن وأعمال على حساب أخرى، واحتُكرت أسواق بعض المهن من قِبَل أسماء مستجدّة، على إثر غياب أصحابها القدامى وتشتُّتهم في الأصقاع. وجد البعض في التغييرات التي بدأت في آذار 2011 فرصاً للاستغلال، في حين رأى آخرون، ولا يزالون يرون، فيها صدمة لم تنتهِ بعد. إلا أنه في ميزان الربح والخسارة، يبدو جميع السوريين خاسرين، بِمَن فيهم الرابحون الفعليون مِمَّن أجادوا تسلُّق معاناة الناس.

قال عضو المكتب التنفيذي في مجلس محافظة طرطوس للقطاع الزراعي المهندس راتب إبراهيم  إنه “تم توزيع 51 بقرة على الأسر المتضررة في منطقة طرطوس، والتي نفقت أبقارها بسبب مرض التهاب الجلدي العقدي “.

وتسبب مرض “جدري الأبقار” (الكتيل) بنفوق ما يقارب 1000 بقرة في مختلف مناطق محافظة طرطوس خلال العام الماضي.


وذكر إبراهيم أن “حالات نفوق الأبقار المثبتة والموثقة بمحاضر من الوحدات الإرشادية والمخاتير والجمعيات الفلاحية بلغت 746 بقرة، وما يقارب 300 حالة تم تنسيقها ما بين بيع أو ذبح وفق الإحصائيات”.

ألقى “فرع الأمن الجنائي في اللاذقية  القبض على المدعوين “يونس عربي كاتبي” وابنه “محمد عربي كاتبي” بتهمة حيازة القطع الأثرية والإتجار بها”.

وأضافت المصادر الخاصة: “تم طلب المدعوين للاستدعاء خلال السنتين الماضيتين بنفس التهمة، وكانت نتيجتها توقيف المتهمين لمدة سنة ثم الإفراج عنهما”.

دخلت قضية الواجهة الشرقية لكورنيش طرطوس البحري نفقاً جديداً بعد أن تفاءل السكان ومجلس المدينة بمعالجتها وطي معاناة عمرها أربعون عاماً تؤهلها للدخول في موسوعة غينس للأرقام القياسية.. فبعد أن أنجزت الجهة الدارسة التعديلات على المخطط وبعد أن تم إعلانها ودراسة اعتراض المواطنين عليها وتصديقها من مجلس المدينة، وبعد إقرارها من قبل اللجنة الفنية الإقليمية بالمحافظة، رفعت منذ منتصف أيلول 2020 إلى وزارة الأشغال العامة والإسكان للتصديق لتبقى حتى الآن في دمشق دون تصديق بحجة دراستها في هيئة التخطيط الإقليمي!