أمريكا

الموقع
18-04-2013

النص الكامل للقاء الرئيس الأسد

 النص الكامل للقاء الرئيس بشار الأسد مع قناة الإخبارية السورية:

سؤال.. نحن نعيش أجواء عيد الجلاء.. ما الذي تودون أن توجهوه للشعب السوري في هكذا يوم وخصوصا في ظل ما تمر به سورية من أحداث...

16-04-2013

سما المصري: يا مرسي يا بو صباع

قبل أيّام، أثبتت الراقصة المصرية سما المصري (1980) صحة تصريحاتها التلفزيونية الأخيرة التي أكدت خلالها تصميمها على انتقاد النظام الإخواني، فـ«أنا ما بخفش». وأخيراً، ضمّت المصري أغنية جديدة تحمل اسم «يا مرسي يا أبو صباع» إلى مجموعة أعمالها الغنائية المصوّرة التي تتمحور حول انتقاد أداء الرئيس المصري محمد مرسي، والتجاوزات التي لا تعد ولا تحصى منذ وصول الإسلاميين إلى الحكم. بعد أغنيتها الأولى التي أطلقت في منتصف تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي و«بلطجت» فيها على «الإخوان»، واصفة إيّاهم بـ«الفناكيش» ، أطلقت المصري أغنية «أهو جالك يا بت» بالتزامن مع الاستفتاء على الدستور.

14-04-2013

كندا تفتتح عيادة لتعاطي المخدرات

افتتحت الحكومة الكندية عيادة في مدينة فانكوفر، باسم “InSite”، يسمح فيها لمدمني المخدرات بالتعاطي، بجو معقم وبإبر نظيفة، وذلك بكونها مبادرة من الجانب الحكومي للتقليل من الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة HIV.

لكن للمشروع معارضيه، الذين يرون بأن افتتاح الحكومة لعيادة كهذه يمكنه أن يشجع على إدمان المخدرات، إضافة إلى أن تمويل العيادة مصدره الشعب وما يدفعه من ضرائب، إذ تبلغ كلفة تمويل العيادة حوالي ثلاثة ملايين دولار سنوياً.

06-04-2013

معتقدات الإنسان الديمقراطي، هابرماس والمسألة الدينية

غالبا ما تولي فلسفات التنوير الاهتمام للبعد الديني على مضض. وأوّل موقف تتخذه فعلا، هو تحييد العقائد باسم منطق الاكتفاء الذاتي حيث لا يكون أمر الرجوع إلى الله ضروريا، لا لمعرفة الطبيعة ولا للقيام بأفعال. ليس هناك غير معضلات جديدة تشجّع هذه الفلسفات، في مرحلة ثانية، على تملك الرموز الدينية. وتجرى هاتان العمليتان عند كانط، ضمن منظور نقدي واحد. إنه نقد سلبي بقدر ما هو ينكر على الديانات غرور ادعاءاتها بأنها تحتل مقام الأساس. غير أن هذا النقد يصبح إيجابيا منذ اللحظة التي تقتضي فيها معقولية بعض الأحداث (بالنسبة إلى كانط "الشر الجذري") استخدام رموز لم ينتجها العقل، لكنه قادر على إدراكها.

05-04-2013

نكات نووية على فايسبوك

بعد تهديدات بيونغ يانغ الأخيرة لواشنطن، وجد روّاد مواقع التواصل الاجتماعي مجدداً مادة دسمة للسخرية. حالما أعلن جيش كوريا الشمالية حصوله على موافقة نهائية لشنّ ضربات على الولايات المتحدة تشمل إمكانية استخدام الأسلحة النووية، كاد فايسبوك وتويتر أن ينفجرا من كثرة التعليقات. بعض مستخدمي فايسبوك أعلنوا فوراً تأييدهم لقرارات الرئيس الكوري كيم جونغ أون، وكتب أحدهم «الرئيس الكوري يمثّلني»، فيما أعلن آخر انتماءه الرسمي إلى كوريا الشمالية. الصور أيضاً حضرت على الموقع الأزرق. هنا واحدة للرئيس الكوري كتب عليها: «بالنووي جيناكم من دون اتفاقية»، وأخرى تجمعه بوالده مقرونة بـ«حاربوك، ونسيوا مين أبوك».