درعا

يعود الجنوب السوري بغالبية مناطقه إلى خارطة الاستحقاق الانتخابي، من خلال انتشار صناديق انتخابية في المناطق التي استعاد الجيش السوري السيطرة عليها، وسط تهديدات من الفصائل المسلحة التي تحتفظ بتواجد لها في المنطقة بموجب اتفاقات التسوية، بتعطيل العملية الانتخابية. وتُعدّ إقامة الانتخابات الرئاسية في جنوب سوريا، حدثاً استثنائياً، إذ تعتبر المنطقة الجنوبية من أولى المناطق التي خرجت عن سيطرة الدولة، ومنها خرجت أولى التظاهرات، وكذلك أولى أعمال العنف.

رخصت هيئة التطوير والاستثمار العقاري 67 شركة رساميلها الإجمالية 4060 مليون ليرة حصة الاستثمار الأجنبي منها 164 مليوناً، أي ما نسبته 1,4%.

وقال المدير العام للهيئة المهندس "أيمن محمد مطلق" إن الهيئة تعمل على إحداث وتطوير مجتمعات عمرانية وخدمية متكاملة، تساعد على تلبية الاحتياجات السكنية للناس.

وهذا ما يتجسّد باختيار المواقع المناسبة لإحداث وإقامة مناطق تطوير عقاري عليها، وذلك بالتنسيق مع الجهات العامة ذات الصلة، إضافة للترخيص لشركات جديدة، حيث وضع حجر الأساس لأول مشروع سكني، نهاية آذار الفائت، وهو مشروع تلال إميسا في منطقة أم العظام في حمص.

نقلت وكالة سبوتنيك الروسية عن مصدر أمني سوري، أنه تم اغتيال عضو قيادة شعبة حزب البعث العربي الاشتراكي عدنان المصري، إثر إطلاق مسلحين النار عليه في الريف الغربي لمحافظة درعا.

وقال المصدر الأمني"إن مسلحين أطلقوا النار على المصري في بلدة الشجرة في ريف درعا الغربي".

وكانت مجموعات مسلحة قد أطلقت قبل يومين تهديدات بالهجوم على المراكز الانتخابية في محافظة درعا.

أنهت كل المحافظات السورية استعداداتها للانتخابات الرئاسية لعام 2021، حيث أعلن محافظ ريف دمشق عن تجهيز نحو 2000 مركزاً انتخابياً في المحافظة، موزعة على جميع مناطق المحافظة بشكل واسع يشمل كل الوحدات الإدارية والمدن الصناعية ومناطق تجمع المعامل، مع مراعاة التوزع.

وفي دمشق تم تحديد 1870 مركز اقتراع وتأمين كافة المستلزمات من صناديق اقتراع وأوراق ومغلفات وغرف سرية أيضاً.

فيما أنهت حلب تجهيز 1245 مركزاً انتخابياً تضم 1387 صندوقاً موزعة بـ 628 مركزاً في المدينة و617 مركزاً في الريف منجزةً كافة الاستعدادات اللازمة للاستحقاق الرئاسي القادم.

ناقش اجتماع موسع برئاسة حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء مع الفعاليات الرسمية والدينية والاقتصادية والاجتماعية والأهلية في محافظة السويداء الواقعين الخدمي والتنموي للنهوض بالقطاعين الزراعي والصناعي ، من خلال إقامة المشاريع التي من شأنها تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.

خسر “جابر عضيب الزوري”، تاجر سيارات، حياته عقب انفجار عبوة ناسفة في السيارة التي تقله وعائلته بالقرب من مساكن “جلين” بريف “درعا” الغربي اليوم السبت، ما أدى كذلك إلى وقوع إصابات مختلفة بين أفراد العائلة.

وقالت مصادر محلية  إن الرجل الستيني الذي ينحدر من قرية “خربة قيس”، كان متوجهاً إلى “القنيطرة” برفقة عمه وعائلته، مضيفة أن محاولات الأهالي إطفاء السيارة المشتعلة لم تثمر، وأصيب عمه “صالح الزوري” وسيدتين اثنتين إضافة لأطفال بجروح مختلفة.

أشار مدير عام شركة كهرباء درعا إلى أن المباشرة بأعمال إعادة تأهيل المحطة المذكورة الواقعة في بلدة المسيفرة بدأت منذ فترة, وذلك من أجل توسيع استطاعتها بعد أن كانت تعمل بطاقة جزئية بسبب خروج أكثر من 80% منها من الخدمة نتيجة تعرضها لأضرار كبيرة خلال سنوات الحرب على سورية، لافتاً إلى أنه وبجهود ورش المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء ودائرة التشغيل وشركة كهرباء درعا تم اليوم وضع التوتر على المحولة الأولى التي تم استبدالها ونقلها من محطة الشيخ مسكين. 

بين "الدكتور يحيى عبد الله" مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك في درعا،أنه تم تنظيم 91 ضبطاً تموينياً خلال شهر نيسان الماضي، إضافة إلى إغلاق 4 فعاليات تجارية فقط. وذكر مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك "الدكتور يحيى عبد الله" أن المخالفات توزعت على عدم الإعلان عن الأسعار وإبراز وتداول فواتير غير نظامية والامتناع عن البيع والبيع بسعر زائد وعدم الاعلان عن بدل خدمات والاتجار بالمواد ال

تسلمت بعثة الأمم المتحدة في دمشق رسالتين، من الفصائل الفلسطينية في سوريا، والمؤسسة الفلسطينية للثقافة والتنمية، بعد وقفة احتجاجية شعبية أمام مقرها في حي المزة، تجاوز عدد المشاركين فيها خمسة آلاف فلسطيني وسوري وممثلين عن الفصائل الفلسطينية ومؤسسات مجتمع مدني.

مخطط لقسد بموافقة واشنطن ودعمها ، عبارة قالها مصدر محلي من ريف دير الزور، حول ما يجري مؤخراً، حيث قامت مدرعات امريكية بدعم قوات مسلحة من قسد في حملات دهم واقتحام للمناطق والقرى بأرياف دير الزور الشرقي والحسكة الجنوبي.

قرى مثل الصكار والحمدي وصبيح وسرجين وزريفة والثلجة والشمساني جنوب الحسكة، شهدت عمليات اعتقال واسعة، وتؤكد المصادر الأهلية أن عدد من بلغ اعتقالهم من تلك القرى تخطى الأربعين شاباً ورجلاً من بينهم فتيان لم يتجاوزوا السبعة عشرة من عمرهم .