مجتمع

أفادت مديرة مركز التوحد ضمن مؤسسة “ٱمال” بشرى عويجان  هناك قانون قيد الدراسة يمنح المصابين باضطراب طيف التوحد حقهم في التشخيص ضمن قانون ذوي الإعاقة.

وتابعت “عويجان” أن “القانون السوري يُعرف اضطراب طيف التوحد ضمن الاعاقات الذهنية النمائية، ويجري العمل على تعديل القانون الخاص بالأشخاص ذوي الإعاقة في سوريا لينال المصابين باضطراب طيف التوحد حقوقهم وتشخيصهم قريباً”.

وأكملت “عويجان” أن “النسبة العالمية للمصابين باضطراب طيف التوحد حالياً مرتفعة، حيث تبلغ 1/36 ولا يوجد نسب ثابتة لسوريا، ويتم تشخيص 8 إلى 10 حالات إصابة أسبوعياً ضمن مراكزنا”.

أطلقت وزارة الدفاع، الأربعاء، العمل تجريبياً بمركز التجنيد الأول في دمشق والذي يتخذ من شارع الثورة مقراً له، ويقوم على المعاملات الإلكترونية، بهدف التقليل من استخدام الورقيات، وتبسيط إنجاز المعاملات.

وذكرت وزارة الدفاع عبر حسابها الرسمي أن “إطلاق مركز التجنيد الالكتروني، جاء بهدف تبسيط إنجاز المعاملات التجنيدية للمكلفين بخدمة العلم داخل سوريا وخارجها، وتخفيف الأعباء عن المواطنين وتسهيل واختصار الوقت عليهم، وحصولهم على الخدمة المطلوبة وبشكل فوري.”.

لوحظ مؤخرًا عودة انتشار أمراض جلدية، كنا نعتقد أنها اختفت، وهذه الحالات تزداد بمعدلات مرتفعة، بما في ذلك مرض الجرب الوبائي وغيره من الأمراض مثل القمل والثئاليل.

تلعب عدة عوامل دورًا في انتشار هذه الأمراض، بما في ذلك الاكتظاظ السكاني والعيش الكثيف في تجمعات صغيرة.

أفاد مصدر طبي في مشفى الأمراض الجلدية بدمشق بأن عدد المصابين بمرض الجرب الذين يراجعون المشفى يصل إلى نحو 4 من كل 10 حالات، وارتفعت أعداد الإصابات بشكل قياسي مقارنة بالعام الماضي.

أكد مسؤول في وزارة التعليم العالي، أنه تتم دراسة مجموعة من الأفكار والمقترحات لتطوير عملية القبول الجامعي في عدد من الكليات، ولاسيما الإعلام والهندسة الميكانيكية والكهربائية والعلوم السياسية، للاستفادة من مخرجات ورشة سياسات الاستيعاب الجامعي وأنظمة القبول الدراسي.

وأكد المصدر العمل على وضع قواعد ومعايير جديدة تحقق الرغبة والميول، وتطور آليات القبول الجامعي للطلاب في السياق ذاته، بما ينعكس على جودة التعليم ومخرجاته.

أكد وزير الموارد المائية حسين مخلوف، أن وزارة الموارد المائية تنظر بقدسية إلى القيمة المعنوية لقطرة المياه من خلال الكثير من القوانين المتعلقة بخدمات إيصال المياه إلى المواطنين.

وأشار مخلوف إلى أن أن المستثمر الوحيد في المياه هو الحكومة وقد نجحت في ذلك، حيث تعد سورية من أوائل دول العالم التي أتاحت مياه الشرب النظيفة لمواطنيها.

ولفت إلى أنه بعد الحرب الكبيرة التي تعرضت لها سوريا، أصبحت هناك فجوة كبيرة بين الموارد المائية اللازمة لإعادة تأهيل وتطوير الموارد المائية بما يلبي الاحتياجات وبين الإمكانية لذلك.

كشف مدير النقل الطرقي في وزارة النقل محمود الأسعد، أن عدد الشركات الخاصة التي تقدمت بطلبات للحصول على ترخيص لتقديم خدمة على تطبيق النقل الإلكتروني بلغ 18 شركة حتى الآن حصل منها على ترخيص نهائي شركتان فقط.

وأكد الأسعد، أن هذا التطبيق حضاري ويعتبر من الخطوات الرائدة لتوفير أفضل خدمة آمنة للمواطنين، حيث يستطيع أي شخص إرسال عائلته أو أغراض مع السيارة بكل أمان وطمأنينة لأن هذه السيارة متابعة ومعروفة من الشركة المشغلة.

شهد مشفى الباسل في كرم اللوز بحمص إجراء عملية جراحية متقدمة لطفل يبلغ من العمر 12 عامًا، حيث تم إصلاح تمزق في كليته.

أوضح الدكتور محسن طراف، اختصاصي جراحة الأعضاء البولية، في مقابلة مع تلفزيون الخبر، أن الفريق الطبي بالمشفى نجح في إصلاح تمزق في كلية الطفل البالغ من العمر 12 عامًا، الذي أتى إلى المشفى بشكوى من آلام في الخاصرة اليمنى مع انتفاخ وفقاً لتلفزيون الخبر.

وأضاف الدكتور طراف: “بعد الفحص السريري، اتضح وجود انتباج في الخاصرة اليسرى، وبعد الفحص بالصور الطبية، تبين وجود تمزق في الكلية اليسرى مع وجود سائل حر في محيطها”.

 زينب خليل:

تشهد بعض المناطق ارتفاعاً طفيفاً في درجات الحرارة، حيث تكون أعلى من المعدلات المعتادة بمقدار يتراوح بين 2 إلى 5 درجات مئوية لهذا الوقت من العام، نتيجة تأثير توسع مرتفع جوي يمتد في طبقات الجو المختلفة.

وفقًا للتنبؤات الصادرة عن المديرية العامة للأرصاد الجوية، من المتوقع أن يكون الجو ربيعيًا دافئًا وصحوًا بشكل عام، مع ظهور بعض السحب المتفرقة والسديم في بعض المناطق الشرقية والبادية، مع احتمال تشكل ضباب خفيف في أجزاء من المنطقة الشمالية الغربية خلال ساعات الليل والصباح الباكر.

قال الرئيس الأسد إن إيجاد الحلول للتحديات والمشاكل في سوريا يتطلب جهداً متواصلاً، ويشدد على دور الحوار في هذه العملية.

وخلال لقاءه مع مجموعة من أساتذة الاقتصاد البعثيين، أكد الأسد أن الحوار يسهم في تشكيل رؤى صحيحة وسياسات ملائمة للتحديات.

وأشار إلى أن الحوار يجب أن يكون شاملاً ومدروساً على مستوى المجتمع والمؤسسات ووسائل الإعلام، مع مشاركة مختلف الشرائح والقطاعات، ويجب أن يكون مدعماً بأسس علمية وعملية وأكاديمية وفقاً لروسيا اليوم.