حزيران(يونيو) 2011

تظاهر معارضون للرئيس اليمني علي عبد الله صالح وموالون له في صنعاء، بعد اسبوع من إصابته بجروح أبعدته حتى اللحظة عن السلطة، في خطوة أعادت لغة الانقسام الى شوارع العاصمة.

أنهى العلماء الألمان أمس قلقاً غذائياً عالمياً ساد طوال الاسابيع الثلاثة الماضية ، عندما فكوا لغز البكتيريا الفتاكة «إيكولاي»، التي أودت بحياة 30 شخصاً وأصابت ثلاثة آلاف آخرين، وألحقت خسائر في القطاع الزراعي قدرت بمئات ملايين اليورو، وأكدوا ان مصدرها هو «الحبوب المستنبتة».

نفى أحمد الفرحان الضابط برتبة مقدم في الجيش العربي السوري ما تناقلته وسائل اعلام مغرضة من أكاذيب تدعي فيها مقتله على يد رؤسائه لرفضه إطلاق النار على المتظاهرين مؤكدا أن قنوات الفتنة تنفث سمومها فى واقع شعبنا العربي السوري.

12 مليونا هو عدد كبير، غير أن الرقم يصبح مخيفاً بعد أن ندرك أنه يشير إلى عدد الفتيات، حول العالم، اللواتي أصبحن زوجات وهن في الخامسة من عمرهن فقط. صحيح أننا اعتدنا سماع قصص عن زيجات قاسية ومزعجة تردنا من دول «متخلفة»،

بلغت حرب البروباغاندا حول الصراع الفلسطيني الإسرائيلي أشدها. في العام 2004، نشرت جامعة غلاسكو البريطانية دراسة شاملة حول التغطية التلفزيونية للانتفاضة الثانية، وأثرها على الرأي العام. قام فيها الباحثون، بينهم غريغ فيلو، بتحليل 200 برنامج تلفزيوني، وحاوروا أكثر من 800 شخص. وكانت النتيجة: «التقارير الإسرائيلية تهيمن على التغطيات».