أجلت محكمة فرنسية النظر في الاستئناف الذي قدمته شركة الإسمنت الفرنسية “لافارج” للطعن في تهمة تعريض الموظفين السوريين للخطر والتواطؤ في جرائم ضدّ الإنسانية بين عامي 2012 و2014، وفق وكالة الأنباء الفرنسية.
وتأجل النظر في القضية حتى 12 تشرين الثاني القادم، لدراسة الأدلة بعد أن أثار الدفاع نقطة قانونية تتعلق بتعريض حياة الآخرين للخطر، حيث كان من المفترض أن تصدر محكمة النقض، أعلى سلطة قضائية، قرارها يوم الثلاثاء.
أعلن نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتحاربة في الجمهورية العربية السورية، الأميرال فاديم كوليت، عن قيام القوات الجوية الروسية بضرب ورش إنتاج ومواقع تخزين للطائرات المسيرة المتحالفة مع الإرهابيين، إضافة إلى مخابئ تحت الأرض في محافظة إدلب السورية.
وصرح كوليت خلال مؤتمر صحفي قائلاً: “في يوم 27 سبتمبر 2023، قامت القوات الجوية الروسية بشن هجمات على أهداف إرهابية في منطقة بلدتي حلوبا والعنكاوي بمحافظة إدلب، بالإضافة إلى ورش إنتاج ومواقع تخزين تستخدمها المجموعات المسلحة لاستهداف القوات السورية والمدنيين، بالإضافة إلى ملاجئ تحت الأرض تستخدمها العناصر الإرهابية”.
سيطرت عناصر فوج الإطفاء باللاذقية على الحريق الضخم الذي اندلع جراء قذائف الإرهابيين في أراضي منطقة تلارو بناحية الفاخورة بريف اللاذقية، مبيناً أن الأضرار حوالي 20 دونماً من أشجار الليمون ، وفقا لما أكده قائد فوج الإطفاء في اللاذقية المقدم مهند جعفر .
وذكر جعفر أنه تم إخماد الحريق وانتهاء عمليات التبريد في الموقع بالتعاون مع منظومة الإطفاء الثلاثية والتعامل بسرعة مع النيران لمنع امتدادها في الموقع.
الوطن
تساؤلات كثيرة يثيرها الاقتتال المتجدد في مخيم عين الحلوة اللبناني ، والذي تعتبر التنظيمات المتشددة أحد أطراف القتال، وفي حين لم تتماسك هدنة حتى الآن في المخيم منذ بدء اندلاع الاشتباكات في جولتها السابقة، نهاية يوليو/تموز 2023، بين تنظيمات متشددة وعناصر الأمن الوطني الفلسطيني المسؤول عن حماية المخيمات الفلسطينية في لبنان.
وكان آخر وقف لإطلاق النار قد دخل حيز التنفيذ 11 سبتمبر/أيلول 2023، بعد أن قُتل 30 شخصاً وأُصيب 230 آخرون خلال المواجهات بين عناصر أمنية من حركة فتح والجماعات الجهادية “المتشددة”.
أكدت صحيفة "الإندبندنت أونلاين" البريطانية ضرورة استعادة دول أوروبا مواطنيها النساء من تنظيم "داعش" المحتجزات في مخيمات بشمال شرق سوريا تديرها قوات سورية الديمقراطية "قسد" الموالية للاحتلال الأميركي.
وحذرت من أن الذين بقوا في سوريا من مسلحي التنظيم يشكلون تهديداً للمنطقة وتهديداً أكبر لبلدانهم الأصلية كلما طال أمد بقائهم هناك.
نفذ الجيش العربي السوري هجومًا قويًا ومركزًا باستخدام مدفعيته وراجمات صواريخه، استهدف خلاله مواقع تابعة لجماعتي “هيئة تحرير الشام” و”الحزب التركستاني” في منطقتي كنصفرة والفطيرة بريف إدلب الجنوبي شمال سورية.
وأكدت مصادر إعلامية حدوث خسائر كبيرة في صفوف المسلحين نتيجة للغارات الجوية التي نفذتها القوات الجوية السورية والروسية على مواقعهم في جنوب إدلب.
الميادين
استهدفت المداهمة التي نفّذتها المقاومة لشقّة في حي السلم، توقيف السوري وسام مازن دلا (مواليد 2000)، والذي دخل خلسة إلى لبنان من منطقة التل، بصفته المسؤول عن إيصال الدراجة النارية المفخّخة إلى منطقة كوع السودان في «السيدة زينب» ليلة العاشر من محرم، وأدّى انفجارها إلى سقوط نحو 6 شهداء و23 جريحاً.
ووفقاً للصحيفة فإنه بعد تمكّن جهاز أمن المقاومة، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية المختصة في سوريا، من تشخيص الخلية، هرب دلا إلى لبنان، وقد كانت الشقة في حي السلم حيث تعرّضت للمداهمة، محطة مؤقتة على أن ينتقل بعدها إلى مكان آخر لمتابعة مهامه.
شن أبو محمد الجولاني متزعم «هيئة تحرير الشام»، هجمة واسعة النطاق على قياديين وأمنيين وشرعيين في تنظيمه متهماً إياهم بالعمالة لـ”التحالف الدولي” (الولايات المتحدة)، مع توجيه ذات التهمة إلى شريكه وأحد أبرز الوجوه في جماعته (أبو ماريا القحطاني، الرجل الثاني في الهيئة، وعضو مجلس الشورى، العراقي ميسر بن علي الجبوري الهراري)، في وقت تضارب فيه الأنباء عن مصيره بين تأكيدات معارضي الجولاني أن القحطاني موضوع في الوقت الحالي في السجن، ونفي «الهيئة» هذه الأنباء عبر بيان رسمي، ذكرت فيه أن الرجل يخضع للتحقيق لا أكثر بعد أن تقاطعت إفادات المقبوض عليهم في وقت سابق حول العمالة لـ”التحالف”، بتورّطه في بعض ا
نقلت وسائل الإعلام التركية الرسمية أن الاستخبارات التركية قد قتلت شخصية قيادية كبيرة في حزب العمال الكردستاني ، شمال شرق سورية.
بدورها ذكرت وكالة الأناضول نقلاً عن مصادرها أن القيادية هي هيكران إيكوز، وتلقب بـ”فيجين جيان”، وأنه “تم تحييدها” في محافظة الحسكة ، ومصطلح التحييد تستخدمه السلطات التركية للإيحاء بأن الأشخاص المستهدفين استسلموا أو قُتلوا أو أُسروا.
وأوضحت الوكالة أن إيكوز، التي انضمت إلى الجناح الريفي للجماعة في عام 2016 تلقت تدريبات أيديولوجية ومسلحة ،كما “قامت بتعليم الأطفال والمراهقين السوريين الذين انضموا إلى التنظيم كيفية استخدام الأسلحة والذخيرة”.
بعد أن سافرت الشابة البريطانية تارين إلى سوريا لتنضم إلى تنظيم داعش ،عادت إلى بلادها لتصبح مؤثرة ومروجة تستعرض حقائب وملابس على حسابها في انستغرام.